Knowledge is power ,
sharing knowledge is powerful
Elsharkawy
منذ 7 سنوات
اجابة 1
مشاهدة
163
اجابة (1)
- معني ( متضايفات) : أمور يكمل بعضها بعضا كما لا يكون الوالد والد بغير ولد ولا يكون اليمين بغير اليسار و لا يكون البعيد بغير القريب و لا أعلي بغير الأدنى . كل هذه المتضايقات لا يتم المعني لأحدها بغير أن تضاف إلي شقها الأخر
- حقاً انه إذا كان لا إرادة بغير فعل فكذلك لا فعل بدون تغيير وسواء كان التغيير ضئيلاً أو جسيما فهو تغيير انك لا تفعل تفعل الفعل في خلاء - أي فعل كان - لتحرك به شيئاً فيتغير مكانه ليتغير أداؤه وتتغير صلاته بالأشياء الاخري كان الحجر هنا على الجبل فأصبح هناك جزءاً من الجدار وكان الماء في النهر فأصبح هناك في أنابيب المنازل وكان المداد هنا في الزجاجة فاصبج في جوف الثلم ثم انتشر علي الورق كتابة يقرؤها قارئ إذا وقع عليها بصره وكانت الأرض يباباً فزرعت وكان الحديد خام من خامات الأرض فصنع قضباناً
- يوضح معني الإرادة بابراز عنصر من عناصرها .
- أنه ذو وحدة عضوية هادفة، وانه في سيرة أهدافه كائن عاقل مريد وانه في إرادته فاعل وانه في فعله متحرك و محرك ومتغير ومغير
- يراها علاقة تضمن للفرد حريته وفي نفس الوقت تضمن مشاركته للمجموع في رسم الأهداف
- المراد - التعارض بين حرية الفرد وعمله في الجماعة - ولا تقع في التعارض بينهما إذا نحن فرقنا بين شينين
- الإطار الذي يحدد قواعد السير ي
- خطوات السير في حدود ذلك الإطار
- الدليل الأول :قواعد لعبة الكرة أو الشطرنج فهناك قواعد مشتركة بين لاعبي الكرة او لإعبي الشطرنج لا يسمح لأحد اللاعبين بالخروج عليها ومع ذلك فكل لاعب كامل الحرية في أن يحرك الكرة أو قطعة الشطرنج حيث أراد في حدود قواعد اللعب -الدليل الثانى : قواعد اللغة يلتزم بها كل كاتب بها أو قارئ لها فليس له الحق الكاتب العربي أن ينصب فاعلاً أو أن يرفع منغولأبه لكن هل يعني هذا حرمان الكاتب من حريته فيما يكتبه وفق تلك القواعد ؟
- مبادئ اللغة وقواعدها نحواً وصرفا ومبادئ المنطق
- وجه الشبه ان كليهما حر في أسلوبه ملتزم بمبادئ المجموع فالكاتب حرفيما يقول ما دام قوله ملتزماً لطائفة من مبادئ اللغة والفكر و هكذا قل في المواطن الفرد بالنسبة للمبادى والأهداف التي وضعها المجموع وكان هو احد أفراد ذلك المجموع فهو حر في طريقة سيره وأسلوب حياته على أن تحيي مناشطة ملتزمة للمبادى المقررة
- المقدمات هي
- تعريفه للإرادة
- أن كل إرادة فعل وكل فعل حركة وتغيير
- عدم وجود تعارض في العلاقة بين الفرد و المجموع -النتائج هى :أن نسأل ما الذي نغيره ؟ وما الهدف الذي من أجل تحقيقه نغير مانغيره ؟
- إذا نحن أخذنا نعد التفصيلات الجزئية التي يراد تغييرها
- تحت مبادى محدودة العدد ثم تندرج هذه المبادى تحت ما يسمي بالقيم أو المعايير التي عليها يقاس ما نريده وما لا نريده لحياتنا الجديدة
- إذا غيرت ما لدي القوم من معايير وقيم تغير لهم بالتالى وجه الحياة بأسرها
- إذا نحن لم نوحد في أذهاننا توحيداً تاماً بين العام والخاص وإذا لم تنقل مواضع الزهو
- أن نوحد في أذهاننا توحيداً تاماً بين العام والخاص