Knowledge is power ,

sharing knowledge is powerful

emy
..
منذ 5 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  16

العلم في الإسلام 

الدور الثاني2010  م

" لا حد إذن في الإسلام لما يمكن أن يستنبطه العقل البشري من العلوم التي تتعلق بمصالح الناس

المتغيرة من زمان إلى زمان , ومن مكان إلى مكان , وهذا هو الذي دفع فقهاء الإسلام إلى اعتبار

الصناعات مثلاً فروض كفاية .. " .

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :

1 - مفرد كلمة " مصالح " : (صلح - مصلح - مصلحة - صالح)

2 - المقصود بـ " فرض الكفاية " ما يجب على : (كل الناس - بعض الناس - أغنى الناس - خاصة الناس)

3 - مضاد كلمة " المتغيرة " : (الثابتة - الساكنة - العتيدة - الهادئة)

(ب) - فرّق بين العلم الكوني والمادي ، مدللاً على ما تقول .

(جـ) - وضح رأي الإمام الغزالي في العلم الذي هو فرض كفاية ، وما رأيك ؟

اجابة (1)

(أ) -

1 - مفرد كلمة " مصالح " : مصلحة. (نصف درجة) .

2 - المقصود بـ " فرض الكفاية " ما يجب على : بعض الناس . (نصف درجة) .

3 - مضاد كلمة " المتغيرة " : الثابتة . (نصف درجة) .

(ب) - العلم الكوني : هو العلم الذي يبحث في الكون وأسراره ونظرياته كالأرض والسماء والنجوم والفضاء . (درجة) .

- العلم المادي : هو العلم الذي يبحث عن المادة وتكويناتها ونتائجها ، كعلم الفيزياء وعلم الكيمياء والأحياء وغيرها . (درجة) .

(جـ) - رأي الإمام الغزالي في العلم الذي هو فرض كفاية : فرض الكفاية (من العلوم المحمودة) هو كل علم لا يُسْتَغنى عنه في قوام (استقامة) أمور الدنيا كالطب والحساب ، وهذه العلوم لو خلا البلد ممن يقومون بها لوقع الحرج (المشقة) . (درجة) .

- وأنا أرى أن هذا الرأي هو عين الصواب حتى يجد المجتمع من يقوم بأعماله في كل المجالات فلو تعلم كل الناس الطب فمن يقوم بالأعمال الأخرى ؟. (درجة ونصف ) .

 

اضف اجابتك