العلم في الإسلام
الدور الثاني2010 م
" لا حد إذن في الإسلام لما يمكن أن يستنبطه العقل البشري من العلوم التي تتعلق بمصالح الناس
المتغيرة من زمان إلى زمان , ومن مكان إلى مكان , وهذا هو الذي دفع فقهاء الإسلام إلى اعتبار
الصناعات مثلاً فروض كفاية .. " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - مفرد كلمة " مصالح " : (صلح - مصلح - مصلحة - صالح)
2 - المقصود بـ " فرض الكفاية " ما يجب على : (كل الناس - بعض الناس - أغنى الناس - خاصة الناس)
3 - مضاد كلمة " المتغيرة " : (الثابتة - الساكنة - العتيدة - الهادئة)
(ب) - فرّق بين العلم الكوني والمادي ، مدللاً على ما تقول .
(جـ) - وضح رأي الإمام الغزالي في العلم الذي هو فرض كفاية ، وما رأيك ؟
(أ) -
1 - مفرد كلمة " مصالح " : مصلحة. (نصف درجة) .
2 - المقصود بـ " فرض الكفاية " ما يجب على : بعض الناس . (نصف درجة) .
3 - مضاد كلمة " المتغيرة " : الثابتة . (نصف درجة) .
(ب) - العلم الكوني : هو العلم الذي يبحث في الكون وأسراره ونظرياته كالأرض والسماء والنجوم والفضاء . (درجة) .
- العلم المادي : هو العلم الذي يبحث عن المادة وتكويناتها ونتائجها ، كعلم الفيزياء وعلم الكيمياء والأحياء وغيرها . (درجة) .
(جـ) - رأي الإمام الغزالي في العلم الذي هو فرض كفاية : فرض الكفاية (من العلوم المحمودة) هو كل علم لا يُسْتَغنى عنه في قوام (استقامة) أمور الدنيا كالطب والحساب ، وهذه العلوم لو خلا البلد ممن يقومون بها لوقع الحرج (المشقة) . (درجة) .
- وأنا أرى أن هذا الرأي هو عين الصواب حتى يجد المجتمع من يقوم بأعماله في كل المجالات فلو تعلم كل الناس الطب فمن يقوم بالأعمال الأخرى ؟. (درجة ونصف ) .