العلم في الإسلام
الدور الأول 2006م
"لا حد إذن في الإسلام لما يمكن أن يستنبطه العقل البشري من العلوم التي تتعلق بمصالح الناس
المتغيرة من زمان إلى زمان , ومن مكان إلى مكان , وهذا هو الذي دفع فقهاء الإسلام إلى اعتبار
الصناعات مثلاً فروض كفاية " .
(أ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس :
1 - المقصود بـ" لا حد إذن . . . . إلخ " : (التقييد - الإطلاق - العمق - البعد) .
2 - مضاد" المتغيرة" : (الشاملة - الثابتة - المتأرجحة - المحدودة) .
(ب) - قال الرسول - - "أنتم أعلم بشئون دنياكم"
هات من الفقرة السابقة ما يتوافق وقول الرسول - -
(جـ) - ما طبيعة العلم الذي يدعو إليه الإسلام ؟
(أ) -
1 - المقصود بـ" لا حد إذن . . . . إلخ " : الإطلاق .
2 - مضاد" المتغيرة " : الثابتة .
(ب) - أنتم أعلم بشئون دنياكم . أنواع العلوم التي تتعلق بمصالح الناس المتغيرة " فروض كفاية " .
(جـ) - كطبيعة العلم الذي يدعو إليه الإسلام هو العلم الذي لا يستغنى عنه كالطب والحساب فالعلم هو كل ما يدفع الجهل سواء أكان هذا في الأمور الدينية أم الدنيوية .