Knowledge is power ,

sharing knowledge is powerful

emy
..
منذ 5 سنوات
اجابة  1   مشاهدة  27

العلم في الإسلام 

الدور الثاني 2003 م

" لا حد إذن في الإسلام لا يمكن أن يستنبطه العقل البشري من أنواع العلوم التي تتعلق بمصالح الناس

المتغيرة من زمان إلي زمان , و من مكان إلي مكان , وهذا هو الذي دفع فقهاء الإسلام إلى اعتبار

الصناعات مثلا فروض كفاية , و الصناعات تقوم علي أساس العلم المادي " .

(أ) - ضع معني (يستنبط) و مضاد (المتغيرة) و مفرد (فقهاء) .

(ب‌) - ما الفرق بين العلم الكوني والعلم المادي و العلم الديني ؟

(جـ) - كيف يواجه الإنسان الطبيعة و يسخرها لخدمته؟

(د) - " أنتم أعلم بشئون دنياكم " ما أهمية هذا الحديث في الحياة المعاصرة ؟

اجابة (1)

(أ) -
- معني (
يستنبط) : يستنتج .
- مضاد (
المتغيرة) : الثابتة .
- مفرد (
فقهاء) : فقيه .

 

(ب) -
1 -
العلم الكوني : هو العلم الذي يبحث في الكون و أسراره ونظرياته كالأرض و السماء و النجوم .

 

2 - العلم المادي : هو العلم الذي يبحث في المادة و تكويناتها ونتائجها كعلم الفيزياء و الكيمياء والأحياء .
3 -
العلم الديني : هو علم الفقه الذي يتناول أحكام العبادات و المعاملات مثل (الحساب والطب والزراعة) ؛ لأنه ضروري في المعاملات وقسمة الوصايا والمواريث .

(جـ) - بالبحث في ظواهر الطبيعة و تحليل عناصرها للانتفاع بها وتسخيرها لخدمته وذلك واضح في حياتنا مثل مواجهة البرد بالمدفئة والحر بالمروحة واستخدام الوقود في الصناعة و الكيمياء في الدواء والملابس .

(د) - (
أنتم أعلم بشئون دنياكم) .

 

1 - إن هذا القول يفتح الباب أمام العقل ليستنبط من أنواع العلم مالا حصر له .
 

2 - نفهم من حديث الرسول - صلى الله عليه وسلم - تصرف الناس في شئون السياسة والاقتصاد وغيرها من أمور حياتهم .

 

اضف اجابتك