" لقد أكدت الأديان الدعوة إلى السلام العادل أركانه والمحبة كل تأكيد ، ولم يخرج عن هذه الدعوة إلا فئات ضل مسعاها ، اتخذت مسارات العنف بديلاً عن الحوار ، أما أولئك الأحرار الذين يضطرون إلى أن يرفعوا السلاح سعياً إلى استعادة حقوقهم السليبة ، فكفاحهم مشروع نهجه ؛ لأنه يواجه العتاة و هم يفرضون قوانينهم الجائرة ، ويمارسون الإرهاب ضد الشعوب اليقظ ضميرها ".
(أ) - أعرب ما تحته خط في الفقرة السابقة.
(ب) - استخرج منها ما يلي :
(جـ) - اجعل كلمة (القوانين) مجرورة بالكسرة في جملة ، و مجرورة بالفتحة في جملة أخرى .
(د) - بين إعراب الفعل : تستعيدوا في كل مما يلي ، موضحاً سبب الإعراب .
(هـ) - في أي مادة تكشف في المعجم عن كلمة (تتخذ) في المعجم الوجيز .
(أ) - الإعراب :
1 - " كل " : نائب عن المفعول المطلق ، منصوب بالفتحة .
2 - " فئات " : فاعل مرفوع بالضمة .
3 - " مسارات " : مفعول به ، منصوب بالكسرة .
4 - " الأحرار " : بدل مطابق ، مرفوع بالضمة .
(ب) الاستخراج :
1 - اسم المفعول العامل هو : (مشروع) .
- معموله هو : (نهجه) : نائب فاعل مرفوع بالضمة .
2 - المصدر المؤول هو : (أن يرفعوا) .
3 - جملة النعت : (ضل مسعاها) ، والرابط هو الضمير (ها) .
- جملة الحال : (وهم يفرضون) ، ورابطها الواو والضمير : (وهم) .
(جـ) - كلمة (قوانين) مجرورة بالكسرة في مثل :
(تهتم الحكومة بالقوانين العادلة) . و : (تهتم الحكومة بقوانين عادلة) .
- مجرورة بالفتحة في مثل : (تهتم الحكومة بقوانين عادلة) .
(د) - (تستعيدوا) في المثال الأول : فعل مضارع منصوب وعلام نصبه حذف النون .
- والسبب : وقوعه بعد (فاء السببية) .
- (تستعيدوا) : في المثال الآخر : فعل مضارع مجزوم ، وعلامة جزمه حذف النون . والسبب : وقوعه في جواب الطلب .
(هـ) - تكشف عن (اتخذ) في مادة (أخذ) ، باب الهمزة مع الخاء والذال .