[ لا تكون العلاقات الإنسانية إنسانية إلا بقدر ما يبذل فيها من جهد يتناول خدمة الناس ، وتخفيف مشقات الحياة وشدتها عنهم ، وإذا كان هذا الجهد يتمثل في بذل جاه أو مال أو عمل ، فإنه لا ينبغي أن يبخل به أبدا. إن الذي يفرض أخاه ليفرج كربة إنما يفرض الله - تعالى - الذي يضاعف الحسنة إلى سبعمائة ضعف والذي يساند بعونه من يحتاج إلى هذا العون إنما يساعد نفسه في ذات الوقت .]
أ- أعرب ما فوق الخط .
(ب) استخرج من العبارة :
- جواب شرط مقترن بالفاء ، وبين سبب اقترانه .
- فعلاً منصوبا ، وبين أداة النصب .
- نعتا جملة ، وبين محلها الإعرابي بدلاً ، وأعربه .
(جـ) 1- (يكون في خدمة الناس ) ( يقوي نفسوه و أهلوه مصوارع السووء) . اربط بين الجملتينالسابقتين بأداة شرط جازمة،
2- (ضوابط) ضعها في جملتين من عندك بحيث تكون في الأولى مجرورة بالفتحة، وفي الأخرى مجرورة بالكسرة .
(د) - 1- (ما أجدر أن تساعد الآخرين ) اجعل المصدر المؤول صريحا ، واضبطه .
2- اكشف في معجمك عن كلمة (يحتاج) .
(أ) الإعراب : -
1 -" العلاقات " : اسم تكون مرفوع ، وعلامة الرفع الضمة الظاهرة .
2 -" مشقات " : مضاف إليه مجرور ، وعلامة الجر الكسرة الظاهرة .
3- " ضعف " : تمييز مجرور بالإضافة ، وعلامة الجر الكسرة الظاهرة .
4 -" نفس " : مفعول به منصوب ، وعلامة النصب الفتحة الظاهرة .
(ب) الاستخراج : -
1 جواب الشرط المقترن بالفاء : فإنه لا ينبغي
السبب : لأنه جملة اسمية .
2- الفعل المنصوب : يبخل . الأداة : أن .
أو يفرج ، الأداة . لام التعليل .
3- النعت الجملة : يتناول خدمة الناس .
محله الإعرابي : في محل جر .
4 -البدل : الجهد .
إعرابه : مرفوع بالضمة الظاهرة . -
أو العون .
إعرابه : مجرور بالكسرة الظاهرة .
(جـ) -
1- الجملة : من يكنْ في خدمة الناس يقِ نفسه وأهله مصارع السوء . -
2 -(ضوابط) مجرور بالفتحة : نلتزم بضوابطَ محددة لإنجاز العمل مجرور بالكسرة : نلتزم بالضوابطِ أو بظوابطِ العمل في الانجاز .
(د) -
1- المصدر الصريح : " ما أجدر مساعدةَ الآخرين " .
2- نكشف عن كلمة (محتاج) في مادة (ح و ج) باب " الحاء " مع ترتيب " الواو و " الجيم " .