س58-:]اهتزت القاهرة ومصر لذلك الخبر وثارت النفوس كلها ثورة [ ما المراد بهذا الخبر ؟
س59-ما أثر انتشار خبر الحملة الفرنسية المتجهة إلي مصر علي المصريين ؟
س60-اذكر بعضا من الآيات التي كان الخطباء يفسرونها في ذلك الوقت .
س61-كيف أسهمت المقاهي والمجتمعات الشعبية في التعبئة القومية ؟
س62-صور الاستعداد العسكري وتسابق المتطوعين للانضمام للجيش لصد الحملة الفرنسية؟
س63-كيف ودع أهل القاهرة الجيش ؟ وما مظاهر احتفال القرى به ؟
س64-من أين جاءت الزيادة في أعداد الجيش برا وبحرا ؟ وعلام يدل ذلك ؟
س65-لم كان الجيش مسرعا في تحركه ؟
س66-من الذي تم اختياره لقيادة الجيش ؟ وما الخطة التي تم الاتفاق عليها
س67-ما الخطأ الذي وقع في عهد الملك الكامل وحذر منه السلطان نجم الدين؟
س68-:(لا يلدغ مؤمن من جُحر مرتين ) من القائل؟ولمن؟وما مناسبة هذه العبارة
س69-كان السلطان نجم الدين يتمني أمرا أبلغه للأمير فخر الدين فما هو؟ وهل تحقق له ما أراد؟
س70-بلغ المرض بنجم الدين أقصاه كيف ذلك ؟
س71-مم كان السلطان خائفا؟ وبم طمأنته شجرة الدر ؟
س72-ما الحقائق التي ينبغي إلا نفر منها في نظر السلطان نجم الدين ؟
س73-كان نجم الدين يرى أن يقيم من بعده من يقود البلاد فماذا قالت له شجرة الدر ؟
س74-بم أوصى نجم الدين فخر الدين ؟ ومم حذره ؟ وبم دعا له ؟
س58-:]اهتزت القاهرة ومصر لذلك الخبر وثارت النفوس كلها ثورة [ ما المراد بهذا الخبر ؟
المراد الحملة الفرنسية بقيادة لويس التاسع
س59-ما أثر انتشار خبر الحملة الفرنسية المتجهة إلي مصر علي المصريين ؟
1- اهتزت القاهرة ومصر كلها لذلك الخبر وهاجت المشاعر واشتعلت الحماسة .
2- أسرع الناس إلي المساجد يستمعون إلي خطب الخطباء تعرض من كتاب الله وأحاديث رسوله آيات الشجاعة والإقدام والضرب والنزال والبذل في الله بالمال والأرواح
س60-اذكر بعضا من الآيات التي كان الخطباء يفسرونها في ذلك الوقت .
]يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم فئة فاثبتوا واذكروا الله كثيرا لعلكم تفلحون وأطيعوا الله ورسوله ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم واصبروا إن الله مع الصابرين[
]انفروا خفافا وثقالا وجاهدوا بأموالكم وأنفسكم في سبيل الله ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون [
س61-كيف أسهمت المقاهي والمجتمعات الشعبية في التعبئة القومية ؟
ترددت أناشيد الحماسة والإقدام وردد شعراء الربابة قصص البطولات في المقاهي والمجتمعات الشعبية في عبارات مؤثرة تهز الدماء في العروق
س62-صور الاستعداد العسكري وتسابق المتطوعين للانضمام للجيش لصد الحملة الفرنسية؟
1- هب الجنود إلي أسلحتهم تجهيزا وتدريبا وامتلأ جبل يَشكُرَ بالمجانيق التي تجرب لتحمل بالسفن
2- بذل الناس المال بسخاء وذهب كثير منهم للأمير حسام الدين يتطوعون للجهاد فاختار من يطيق الحرب أما غير القادر فيعود وكان البعض يرجع باكيا
3- أقلعت السفن بالرجال والعُدد والميرة ' الطعام '
4- اندفع القادرون سائرين علي أقدامهم إلي المعركة والسفن بجانبهم في النهر تنتقل من قرية إلي قرية تزيد أعداد من بها كلما تقدمت وتزداد أعداد الراجلين مثلها حتى غدت سيلين مسرعين سيل يشق الماء وسيل البر يتعجل اللقاء
س63-كيف ودع أهل القاهرة الجيش ؟ وما مظاهر احتفال القرى به ؟
1- خرج الجميع لتحية الجيش رافعي الأصوات بالدعاء لهم بالنصر
2- أما القرى فكانت تودعهم بين الهتاف والتصفيق لهم والدعوات الصادرة من القلوب المخلصة
س64-من أين جاءت الزيادة في أعداد الجيش برا وبحرا ؟ وعلام يدل ذلك ؟
بمشاركة الناس في كل قرية مروا بها ويدل ذلك علي حب الناس للجهاد
س65-لم كان الجيش مسرعا في تحركه ؟
شوقا وتحمسا للقاء العدو
س66-من الذي تم اختياره لقيادة الجيش ؟ وما الخطة التي تم الاتفاق عليها
تشاور نجم الدين مع شجرة الدر فيمن يضطلع بمهمة القيادة واتفقا علي إسنادها إلي الأمير فخر الدين بن شيخ الشيوخ
وكانت الخطة :
1- تحشد دمياط بالأسلحة والذخيرة والأقوات
2- يتحاشى الأمير فخر الدين كل الأخطاء التي مكنت الفرنج من الصمود بعض الوقت بالأسلحة والذخيرة والأقوات حتى كسر الله عزائمهم وردهم مهزومين
3- ينزل الأمير فخر الدين علي البر الغربي للنيل ليعوق تقدم الفرنج عن الوصول إلي دمياط
4- رفع الروح المعنوية للجيش وابتغاء وجه الله وحده
5- الحذر من الشائعات والغدر والخيانة
س67-ما الخطأ الذي وقع في عهد الملك الكامل وحذر منه السلطان نجم الدين؟
الخطأ هو عدم تزويد دمياط بالذخيرة والأقوات التي تقدرها علي الثبات أكثر مما ثبتت
س68-:(لا يلدغ مؤمن من جُحر مرتين ) من القائل؟ولمن؟وما مناسبة هذه العبارة
القائل السلطان نجم الدين للأمير فخر الدين عندما نصحه بالنزول علي البر الغربي للنيل ليعوق تقدم الفرنج إلي الوصول إلي دمياط وقد ردَّ الأمير فخر الدين بقوله:' نعم يا مولاي أعي ذلك الدرس جيدا ولن يتكرر الخطأ أبدا وسيكون كل ما تحب '
س69-كان السلطان نجم الدين يتمني أمرا أبلغه للأمير فخر الدين فما هو؟ وهل تحقق له ما أراد؟
كان السلطان نجم الدين يتمني أن يقود المعركة بنفسه ويلتقي بالفرنسيين ويتقرب إلي الله برأس لويس التاسع ولذلك حاول إقناع الأطباء بالسماح له بقيادة الجيش ولكنهم رفضوا إلا بعد الشفاء
س70-بلغ المرض بنجم الدين أقصاه كيف ذلك ؟
حينما قطع الأطباء رجله
س71-مم كان السلطان خائفا؟ وبم طمأنته شجرة الدر ؟
كان السلطان نجم الدين خائفا من :
1- اختلاف الأمراء
2- تمزيق الوحدة التي هي السد المنيع أمام الأعداء
وقد طمأنته شجرة الدر بأنه لا داعي للخوف من الأعداء لأن :
1-جيوشنا قويه ومستعدة.
2- حصون دمياط منيعة
3- عُدِدنا باطشة ' أسلحتنا مدمرة ' 4- الجند المتحمسون طوع إرادتك 5- أمراء المماليك رهن إشارتك 6- الشعب كله من حولك يتقرب إلي الله بماله ودمه
س72-ما الحقائق التي ينبغي إلا نفر منها في نظر السلطان نجم الدين ؟
1- قرب النهاية لنجم الين نتيجة مرضه الشديد
2- ما سيحدث بعدة من خلاف وفرقة
3- ما سينشب بين الأمراء ويمزق الواحدة التي تقف سدا منيعا أمام الأعداء
س73-كان نجم الدين يرى أن يقيم من بعده من يقود البلاد فماذا قالت له شجرة الدر ؟
قالت شجرة الدر :سوف تكون في المعركة يا مولاي يطير سيفك رقاب الأعداء فكل يد من جندك يدك وكل سيف من السيوف سيفك ولك ثواب بقدر الألوف المشمرة إلى المعركة حبا فيك وانتصارا لله ودينه
س74-بم أوصى نجم الدين فخر الدين ؟ ومم حذره ؟ وبم دعا له ؟
1- أوصاه بإرضاء الله ورفع الروح المعنوية للجنود وأن يتقدمهم إلي الموقف الصعب
2- وحذره من الشائعات وما يذيع المرجفون ' المروجون للأخبار السيئة ' وأن يجعل ما يسمع منهم خلف أذنه كما يحذر من خيانتهم أو غدرهم فهو سلاح الفرنج الجبناء
3- ودعا له بالتوفيق ويحقق أملنا فيك ويديم الله صفحتك الناصعة في سبيل الله فليست هذه أول معركة بل قمة جهادك