ضع علامة صح امام العبارة الصحيحة وعلامة خطا امام العبارة الخاطئة
1-القائد ذو المرونة العالية يتصف بعدم القدرة على تحمل المواقف الغامضة ومنغلق الذهن ويؤمن بمعتقدات ثابتة ويميل الى وضع القيود واحترامها
2-القائد ذو المرونة المنخفضة يتمتع بالقدرة على مواجهة المواقف الغامضة وتحملها وعقلية متفتحة يصغى بها لوجهات النظر ويمكن ان يقتنع بالصالح منها ويعمل بروح الفريق ويستمع لمرؤوسية
3-القرار الفعال للقائد الناحج هو الذى يتم اتخاذة على اساس مخاطرة محسوبة وليس على اساس
مخاطرة طائشة
4-القيادة الاتوقراطية هى التى تتخذ مدخل الشدة فى التعامل مع التابعين لاخضاعهم للسلطة ( سلطة المجموعة )
5-القيادة الديموقراطية قامت على مدخل اللبن الذى يقوم على افتراضات ايجابية منها مراعاة الجوانب المعنوية والنفسية
6- القيادة الديموقراطية قد تؤدى للمشاركة الوهمية التى تهدف الى استغلال المرؤوس او المبالغة فى التركيز على العلاقات ممايضعف الاداء والانتاج
7-القيادة العليا هى راس الجهاز الادارى وتتولى ادارته ومن مهامها الاساسية اتخاذ القرارات الاستراتيجية الموصلة للاهداف وتتحمل مسؤولية انجاز المهام الاساسية
8-قيادة الفرد الواحد ترفع الروح المعنوية ومن ثم الاداء والانتاجية وتعمل على تحقيق كل من اهداف العاملين والمنظمة
9-القيادة الفعالة تحرص على وضع استراتيجية ملائمة ومرنة تسير وفق عمليات التغيير والتطوير التنظيمى كما تحرص على دفع التغير فى الاتجاه المرغوب وتقليل حدة المقاومة التى قد تصادف عملياته
10-القيادة غير الرسمية تنثبق عن التنظيم الرسمى والذى يستند على التسلسل الهرمى للسلطة وعلى الصلاحيات الممنوحة وفقا للقوانين والانظمة الرسمية
11-القيادة فى علم الاجتماع ضرورة لارشاد وتوجيه الجماعه وعمل الجماعى
12-القيادة هى القدرة على التاثير فى الاخرين واستمالتهم وجنب ولانئهم وشحذ وتحريك الدافعية للعمل لديهم
13-القيادة هى علم يقوم على النظريات ودراسات تجربيبة للوصول الى افضل الاساليب لتحقيق اهداف المنظمات
14-القيادة وفق الادارة العلمية وتقوم على اسس علمية فى تقييم اداء العاملين وطرق اختيارهم وتدريبهم والفصل بين التخطيط والتنفيذ
15-القيادة وفق التنظيم البيروقراطى لماكس فيبر تقوم على الرسمية دون اعتبار للسلطة غير الرسمية
16-القيادة وفق المدخل الموقفى يكمن نجاحها فى اظهار كفاءة افضل فى مواقف معينة وان هناك شخصية معينة
تثق المجموعة فى تحقيقها لاهدافها اى انها تفاعل بين الشخصية والموقف
17-القيادة وفق النظريات التقليدية ركزت على النواحى المعنوية والنفسية للعاملين واعترفت باهمية التنظيم
غير الرسمى وتاثيرة على سلوكيات العاملين
18-القيادة وفق النظريات السمات تقوم على سمة او مجموعة من السمات وتوافرها فى شخص ما يجعل
منة قائدا ناحجا فى كل المواقف
19-القيادة وفق نظرية التقسيم الادارى لفابول تؤكد على اهمية الالتزام بخطوط السلطة الرسمية ووحدة الرئاسة وتقسيم وظائف المنظمة الى فنية وتجارية ومالية وصيانة
20-القيادة وفق نظرية العلاقات الانسانية تركز على الاهتمام بسلوكيات واتجاهات ودوافع العاملين واشباع حاجاتهم
21-الكفاءة فى القيادة تعنى القدرة على تحقيق اقصى انتاج ممكن باستخدام الموارد المتاحة احسن استخدام ممكن
22-كل من نظريات السمات والموقف والتفاعلية لم تعط الاهتمام الكافى للتركيز على معيارى الكفاءة
والفاعلية وهما من اهم معايير النجاح فى القيادة
23-اللجوء للاساليب السلبية من نقل وتهديد وتقليص للصلاحيات وغيرها قد تؤدى الى نتائج عكسية ربما تزيد من مقاومة التغيير من قبل الموظفين
24-المدخل التعديلى للقيادة يقوم على الجمع بين الحزم والعدل والتوافث بين الشدة واللين اى المواءمة والتوفيق
بين اهداف كل من التنظيم والعاملين
25-مدخل الشدة فى القيادة يقوم على افتراضات سلبية تشاؤمية حول العاملين كما فى نظرية ( y )
26-المرونة فى القيادة تعنى تقديم حاجات الموظفين على متطلبات الانتاج
27-المشاركة الفعالة فى القيادة لا تعنى اطلاقا الحق لكل المرؤوسين بل الموقف هو الذى يحدد المشاركة
وحدودها وكذلك درجة تفهم المرؤوسين وعلاقاتهم بالقرار وتقدير ارائهم
27-من اسباب احجام القائد عن اتخاذ القرارات التهرب من المسؤلية ونقلها الى الغير او الخوف على المركز والمصالح
او عدم كفاءة القائد وخوفة او حدائنة وعدم تمرسة