بالعلم ترتقى الامم
اختر الاجابة الصحيحة فيما يلى
من امر السنة على نفسھ قولاً وفعلاً نطق بالحكمة، ومن أمر الھوى على نفسھ نطق بالبدعة ». قائل ھذه العبارات في الأمام
كتاب فصوص الحكم و من تألیف :
فضل نبینا محمد صلى الله عليه وسلم على الأنبیاء علیھم السلام :
(أ) جوامع الكلم.
(ب) الدعوة إلى التوحید،
(ج) الشفاعة الكبري،
(د) أ+ ح.
(هـ) كل ماذكر
طرق إثبات النبوة متعددة، ومنھا:
الشفاعة ثمانیة أنواع، ومنھا الشفاعة التي تشارك النبي صلى الله عليه وسلم*
فیھا الملائكة والنبیون والمؤمنون، وھذه الشفاعة ھي من النوع
(أ) الرابع.
(ب) الخامس،
(ج) السادس،
(د) السابع
(د) الثامن. كما جاء في الكتاب المقرر
كتاب الحبدة ،، ألفھ الإمام:
(أ) الشافعي،
(ب) القرطبي
(ج) عبد العزیز المكي،
(د) الطحاوي،
(هـ) بشر المریسي.
الروح من حیث الحدوث و القيدم:
الذین ینكرون علم الله بالخزئيات هم
الذین أنكروا شفاعة نبینا محمدصلى الله عليه وسلم * في أھل الكبائر هم فرقة
(أ) الصوفیة،
(ب) الشیعة.
(ج) المرحلة.
(د) الأشاعرة والماتریدیة.
(ھـ) المعتزلة و الخوارج
حقیقة النفس أنھا:
تذكرنى
الدخول