الدور الثاني 2004 م:
قال الشاعر"علي الجندي" تحت عنوان " لا تعتمد على الحظوظ " :
من قدم الجد في مسـعاه لم يخـب * ** الفوز بالجـنح موقوف على الدأب
تلك المعالي عروس أنت خـاطبها *** فابذل لها المهر من كد ومن نصب
مشي الهوينى - فلم يظفر بحاجته - *** مقصر يبتغي مجدا بلا تعــــب
ولا تقل : سبقوا بالحظ أو غـلبوا *** فما الحظوظ مطايا السبق و الغلب
(أ) -
1 - إلامَ دعا الشاعر؟ وممَ حذر؟
2 - (تلك المعالي عروس) صورة بيانية . وضحها ، وبين قيمتها الفنية .
(ب) -
1 - في البيت الأول " طباق " . حدده ، وبين أثره في المعنى .
2 - في البيت الثالث " إطناب " . وضحه ، وبين أثره في المعنى .
(أ) -
1 - دعا الشاعر إلى الجد والدأب للفوز بالمعالي ، وحذر من التقصير والاعتماد على الحظوظ .
2 - (تلك المعالي عروس) تشبيه بليغ ، شبه المعالي بالعروس في جمالها وعلو قدرها ، وقيمتها الفنية : الترغيب في طلب المعالي .
(ب) -
1 - (يخب - الفوز أو النجح) طباق بالتضاد يوضح المعنى ويؤكده .
2 - في قوله : (فلم يظفر بحاجته) إطناب بالاعتراض ، وأثره في المعنى : يظهر نتيجة تقصير من يطلب المجد بلا تعب ، بعدم فوزه بما طلب .
(أ) -
1 - دعا الشاعر إلى الجد والدأب للفوز بالمعالي ، وحذر من التقصير والاعتماد على الحظوظ .
2 - (تلك المعالي عروس) تشبيه بليغ ، شبه المعالي بالعروس في جمالها وعلو قدرها ، وقيمتها الفنية : الترغيب في طلب المعالي .
(ب) -
1 - (يخب - الفوز أو النجح) طباق بالتضاد يوضح المعنى ويؤكده .
2 - في قوله : (فلم يظفر بحاجته) إطناب بالاعتراض ، وأثره في المعنى : يظهر نتيجة تقصير من يطلب المجد بلا تعب ، بعدم فوزه بما طلب .