2016م الدور الأول : قال الشاعر مخاطباً مصر :
أيَا مِصْرُ .. أَنْتِ المُنَىْ وَالوَطَرُ وَأَنْتِ جَمِيْلُ الهَوَىْ ... والقَدرْ
تـَبَاْرَكَ وَجْـهكِ نـَبْعُ الضِّيَاءِ وَوَحْي الخَيَالِ وَأُنْسِ السَّــهَرْ
لأَنـْتِ لِروْحِــي شـُــــرْيَانـُهَا وَأَنْتِ لِعَيْنِ فـُـــؤَاْدِيْ النـَّـظـَـرْ
(أ) - " صدق الإحساس يسمو بالفكر " . وضح ذلك من خلال الأبيات .
(ب) -
1 - وضح الخيال في : " لأَنـْتِ شـُـرْيَانُ" ، وبين قيمته الفنية .
2 - ما الأفضل : " أَنْتِ لِعَيْنِ فـُـؤَاْدِيْ النـَّـظـَـر " أم " أَنْتِ النـَّـظـَـر لِعَيْنِ فـُـؤَاْدِيْ " ؟ ولماذا ؟
(أ) -
1 - يتضح عند الشاعر صدق الإحساس النابع من حبه العظيم لمصر ، فسمت فِكره ، فمصر هي الأمل والذكريات الجميلة والحب ، وهي أجمل ما في الوجود بكل ما فيها من الحسن والجمال ، وهي مصدر الحياة له ، وكل ما يتمناه من الحياة (درجتان) . (تقبل الإجابة الصحيحة بأسلوب الطالب) .
2 - تشبيه حيث شبه الشاعر مصر بالشريان . (درجة) ويوحي بأهمية مصر لحياة الشاعر . (درجة)
(ب) - الأفضل قول الشاعر : " أنتِ لعين فؤادي النظر " ، (درجة) لأن تقديم الجار والمجرور جاء للأهمية والتأكيد على المقدم (درجة) أو أسلوب قصر يفيد التخصيص والتأكيد .