Knowledge is power ,

sharing knowledge is powerful

emy
..
منذ 5 سنوات
اجابة  4   مشاهدة  117

قيم إنسانية 

الدور الأول 2005 م

" فالإسلام دين سلام للبشرية يريد أن ترفرف عليها ألوية الأمن والطمأنينة ، ومن تتمة ذلك ما وضعه من قوانين في معاملة الأمم المغلوبة سلمًا وحربًا ، فقد أوجب الرسول - - على

المسلمين في حروبهم ألا يقتلوا شيخًا ولا طفلاً ولا امرأة ، وعهده لنصارى نجران من أروع الأمثلة على

حسن المعاملة لأهل الذمة ".

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع مرادف " ترفرف " ، ومضاد " المغلوبة " في جملتين مفيدتين.

(ب) - ماذا نعني بالقول : " إن الإسلام دين سلام للبشرية " ؟ وكيف نظر الخلفاء الراشدون في معاملتهم غير المسلمين ؟

(جـ) -

1 - لماذا عني المسلمين بالفرد روحيّا وعقليّا واجتماعيّا ؟
 

2 - ما العلاقة بين سماحة الإسلام واتساع رقعة الدولة الإسلامية ؟

اجابة (4)

(أ) -
- مرادف " 
ترفرف " : تتحرك ، تخفق (وما في معناهما) ، والجملة متروكة للطالب .
- مضاد " المغلوبة " : المنتصرة (وما في معناها) ، والجملة متروكة للطالب .

(ب) - الإسلام دين سلام للبشرية ، يريد أن ترفرف عليها ألوية الأمن والطمأنينة ، ويحقق ذلك ما وضعه من قوانين في معاملة الأمم المغلوبة سلما وحربا ، فقد أوجب الرسول - صلى الله عليه وسلم - على المسلمين في حروبهم ألا يقتلوا شيخا ولا طفلا ولا امرأة ، وعهده لنصارى نجران من أروع الأمثلة على حسن المعاملة لأهل الذمة ، فقد أمر ألا تمس كنائسهم ومعابدهم وأن تترك لهم الحرية في ممارسة عبادتهم .
- ومضى الخلفاء الراشدون يقتدون بالرسول - صلى الله عليه وسلم - وعهد عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - لأهل بيت المقدس خير دليل على ذلك : (فقد أعطاهم أمانا لأنفسهم وأموالهم وكنائسهم وصلبانهم . لا تسكن كنائسهم ولا تهدم ، وتصان أموالهم ، ولا يكرهون على دينهم ولا أيضار أحد منهم ، وكان هذا العهد إماما لكل العهود التي عقدت مع نصارى الشام وغيرهم .

(جـ) -
1 - عنى الإسلام بالفرد روحيا وعقليا واجتماعيا ؛ ليحرره من الشرك وعبادة قوى الطبيعة ، وأسقط عن كاهله نير الخرافات ، وينبهه إلى أن الطبيعة مسخرة له ولمنفعته وتدعوه أن يستخدم عقله لمعرفة قوانينها ، وبذلك فك القيود عن روحه وعقله ، وهيأه لحياة روحية وعقلية سامية ، ولحياة اجتماعية عادلة ، حياة تقوم على الخير والبر والتعاون ، تعاون الرجل مع المرأة في الأسرة الصالحة ، وتعاون الرجل مع أخيه في المجتمع الرشيد .
2 - إن سماحة الإسلام هي التي فتحت الشام ومصر إلى الأندلس ، والعراق إلى خراسان والهند ، فقد كفل للناس الأمن لا لأتباعه وحدهم ، بل لكل من عاشوا في ظلاله مسلمين وغير مسلمين ، وكأنه أراد وحدة النوع الإنساني ، وحدة يعمها العدل والرخاء والسلام .

(أ) -
- مرادف " 
ترفرف " : تتحرك ، تخفق (وما في معناهما) ، والجملة متروكة للطالب .
- مضاد " المغلوبة " : المنتصرة (وما في معناها) ، والجملة متروكة للطالب .

(ب) - الإسلام دين سلام للبشرية ، يريد أن ترفرف عليها ألوية الأمن والطمأنينة ، ويحقق ذلك ما وضعه من قوانين في معاملة الأمم المغلوبة سلما وحربا ، فقد أوجب الرسول - صلى الله عليه وسلم - على المسلمين في حروبهم ألا يقتلوا شيخا ولا طفلا ولا امرأة ، وعهده لنصارى نجران من أروع الأمثلة على حسن المعاملة لأهل الذمة ، فقد أمر ألا تمس كنائسهم ومعابدهم وأن تترك لهم الحرية في ممارسة عبادتهم .
- ومضى الخلفاء الراشدون يقتدون بالرسول - صلى الله عليه وسلم - وعهد عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - لأهل بيت المقدس خير دليل على ذلك : (فقد أعطاهم أمانا لأنفسهم وأموالهم وكنائسهم وصلبانهم . لا تسكن كنائسهم ولا تهدم ، وتصان أموالهم ، ولا يكرهون على دينهم ولا أيضار أحد منهم ، وكان هذا العهد إماما لكل العهود التي عقدت مع نصارى الشام وغيرهم .

(جـ) -
1 - عنى الإسلام بالفرد روحيا وعقليا واجتماعيا ؛ ليحرره من الشرك وعبادة قوى الطبيعة ، وأسقط عن كاهله نير الخرافات ، وينبهه إلى أن الطبيعة مسخرة له ولمنفعته وتدعوه أن يستخدم عقله لمعرفة قوانينها ، وبذلك فك القيود عن روحه وعقله ، وهيأه لحياة روحية وعقلية سامية ، ولحياة اجتماعية عادلة ، حياة تقوم على الخير والبر والتعاون ، تعاون الرجل مع المرأة في الأسرة الصالحة ، وتعاون الرجل مع أخيه في المجتمع الرشيد .
2 - إن سماحة الإسلام هي التي فتحت الشام ومصر إلى الأندلس ، والعراق إلى خراسان والهند ، فقد كفل للناس الأمن لا لأتباعه وحدهم ، بل لكل من عاشوا في ظلاله مسلمين وغير مسلمين ، وكأنه أراد وحدة النوع الإنساني ، وحدة يعمها العدل والرخاء والسلام .

(أ) -
- مرادف " 
ترفرف " : تتحرك ، تخفق (وما في معناهما) ، والجملة متروكة للطالب .
- مضاد " المغلوبة " : المنتصرة (وما في معناها) ، والجملة متروكة للطالب .

(ب) - الإسلام دين سلام للبشرية ، يريد أن ترفرف عليها ألوية الأمن والطمأنينة ، ويحقق ذلك ما وضعه من قوانين في معاملة الأمم المغلوبة سلما وحربا ، فقد أوجب الرسول - صلى الله عليه وسلم - على المسلمين في حروبهم ألا يقتلوا شيخا ولا طفلا ولا امرأة ، وعهده لنصارى نجران من أروع الأمثلة على حسن المعاملة لأهل الذمة ، فقد أمر ألا تمس كنائسهم ومعابدهم وأن تترك لهم الحرية في ممارسة عبادتهم .
- ومضى الخلفاء الراشدون يقتدون بالرسول - صلى الله عليه وسلم - وعهد عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - لأهل بيت المقدس خير دليل على ذلك : (فقد أعطاهم أمانا لأنفسهم وأموالهم وكنائسهم وصلبانهم . لا تسكن كنائسهم ولا تهدم ، وتصان أموالهم ، ولا يكرهون على دينهم ولا أيضار أحد منهم ، وكان هذا العهد إماما لكل العهود التي عقدت مع نصارى الشام وغيرهم .

(جـ) -
1 - عنى الإسلام بالفرد روحيا وعقليا واجتماعيا ؛ ليحرره من الشرك وعبادة قوى الطبيعة ، وأسقط عن كاهله نير الخرافات ، وينبهه إلى أن الطبيعة مسخرة له ولمنفعته وتدعوه أن يستخدم عقله لمعرفة قوانينها ، وبذلك فك القيود عن روحه وعقله ، وهيأه لحياة روحية وعقلية سامية ، ولحياة اجتماعية عادلة ، حياة تقوم على الخير والبر والتعاون ، تعاون الرجل مع المرأة في الأسرة الصالحة ، وتعاون الرجل مع أخيه في المجتمع الرشيد .
2 - إن سماحة الإسلام هي التي فتحت الشام ومصر إلى الأندلس ، والعراق إلى خراسان والهند ، فقد كفل للناس الأمن لا لأتباعه وحدهم ، بل لكل من عاشوا في ظلاله مسلمين وغير مسلمين ، وكأنه أراد وحدة النوع الإنساني ، وحدة يعمها العدل والرخاء والسلام .

(أ) -
- مرادف " 
ترفرف " : تتحرك ، تخفق (وما في معناهما) ، والجملة متروكة للطالب .
- مضاد " المغلوبة " : المنتصرة (وما في معناها) ، والجملة متروكة للطالب .

(ب) - الإسلام دين سلام للبشرية ، يريد أن ترفرف عليها ألوية الأمن والطمأنينة ، ويحقق ذلك ما وضعه من قوانين في معاملة الأمم المغلوبة سلما وحربا ، فقد أوجب الرسول - صلى الله عليه وسلم - على المسلمين في حروبهم ألا يقتلوا شيخا ولا طفلا ولا امرأة ، وعهده لنصارى نجران من أروع الأمثلة على حسن المعاملة لأهل الذمة ، فقد أمر ألا تمس كنائسهم ومعابدهم وأن تترك لهم الحرية في ممارسة عبادتهم .
- ومضى الخلفاء الراشدون يقتدون بالرسول - صلى الله عليه وسلم - وعهد عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - لأهل بيت المقدس خير دليل على ذلك : (فقد أعطاهم أمانا لأنفسهم وأموالهم وكنائسهم وصلبانهم . لا تسكن كنائسهم ولا تهدم ، وتصان أموالهم ، ولا يكرهون على دينهم ولا أيضار أحد منهم ، وكان هذا العهد إماما لكل العهود التي عقدت مع نصارى الشام وغيرهم .

(جـ) -
1 - عنى الإسلام بالفرد روحيا وعقليا واجتماعيا ؛ ليحرره من الشرك وعبادة قوى الطبيعة ، وأسقط عن كاهله نير الخرافات ، وينبهه إلى أن الطبيعة مسخرة له ولمنفعته وتدعوه أن يستخدم عقله لمعرفة قوانينها ، وبذلك فك القيود عن روحه وعقله ، وهيأه لحياة روحية وعقلية سامية ، ولحياة اجتماعية عادلة ، حياة تقوم على الخير والبر والتعاون ، تعاون الرجل مع المرأة في الأسرة الصالحة ، وتعاون الرجل مع أخيه في المجتمع الرشيد .
2 - إن سماحة الإسلام هي التي فتحت الشام ومصر إلى الأندلس ، والعراق إلى خراسان والهند ، فقد كفل للناس الأمن لا لأتباعه وحدهم ، بل لكل من عاشوا في ظلاله مسلمين وغير مسلمين ، وكأنه أراد وحدة النوع الإنساني ، وحدة يعمها العدل والرخاء والسلام .

اضف اجابتك