(أ) -
- مفرد " الخواص " : خاص .
- مرادف " سمو " : علو .
- "أروع صورة " علاقتها بما قبلها : توكيد . [وتقبل إجابة الطالب بقوله : نتيجة]
(ب) - فضل الله الإنسان على سائر المخلوقات . ومظاهر التفضيل لقد كرّم الله الإنسان في القرآن
الكريم : " ولقد كرمنا بني آدم .. " ..
وذكر القرآن في غير موضع أن الإنسان خليفة الله في أرضه ، فقد خُلق في أحسن تقويم ، وسُوي وعُدل
ورُكب في أروع صورة ، واخضع كل ما في الوجود لسيطرته .
(جـ) - الإسلام دين سلام للبشرية ، يريد أن ترفرف عليها ألوية الأمن والطمأنينة ، ومن تتمة ذلك ما
وضعه من قوانين في معاملة الأمم المغلوبة ، سلماً وحرباً ، فقد أوجب الرسول – صلي الله عليه وسلم
– على المسلمين في حروبهم أن لا يقتلوا شيخاً ولا طفلاً ولا امرأة ، وعهده لنصارى نجران من أروع
الأمثلة على حسن المعاملة لأهل الذمة ، فقد أمر أن لا تمس كنائسهم ومعابدهم ، وأن تترك لهم الحرية
في ممارسة عبادتهم ، ومضى الخلفاء الراشدون من بعده يقتدون به في معاملة أهل الذمة ، معاملة
تقوم على البر بهم والعطف عليهم .
(أ) -
- مفرد " الخواص " : خاص .
- مرادف " سمو " : علو .
- "أروع صورة " علاقتها بما قبلها : توكيد . [وتقبل إجابة الطالب بقوله : نتيجة]
(ب) - فضل الله الإنسان على سائر المخلوقات . ومظاهر التفضيل لقد كرّم الله الإنسان في القرآن
الكريم : " ولقد كرمنا بني آدم .. " ..
وذكر القرآن في غير موضع أن الإنسان خليفة الله في أرضه ، فقد خُلق في أحسن تقويم ، وسُوي وعُدل
ورُكب في أروع صورة ، واخضع كل ما في الوجود لسيطرته .
(جـ) - الإسلام دين سلام للبشرية ، يريد أن ترفرف عليها ألوية الأمن والطمأنينة ، ومن تتمة ذلك ما
وضعه من قوانين في معاملة الأمم المغلوبة ، سلماً وحرباً ، فقد أوجب الرسول – صلي الله عليه وسلم
– على المسلمين في حروبهم أن لا يقتلوا شيخاً ولا طفلاً ولا امرأة ، وعهده لنصارى نجران من أروع
الأمثلة على حسن المعاملة لأهل الذمة ، فقد أمر أن لا تمس كنائسهم ومعابدهم ، وأن تترك لهم الحرية
في ممارسة عبادتهم ، ومضى الخلفاء الراشدون من بعده يقتدون به في معاملة أهل الذمة ، معاملة
تقوم على البر بهم والعطف عليهم .