.1. غياب التجويف الأروح من الحزام الصدري.
لن تتصل عظمة العضد بلوح الكتف وبالتالي لا يتكون المفصل الكتفي لأن التجويف الأروح يستقر فيه الرأس عظمة العضد مكونا المفصل الكتفي
 

.2. كانت جميع فقرات العمود الفقري مثل الفقرات العجزية
تفقد فقرات العمود الفقري القدرة على الحركة
 

.3 .غياب الغضاريف من أطراف العظام عند المفاصل
حدوث تأكل للعظام نتيجة احتكاكها المستمر ببعضها
 

.4. حدوث التواء في مفصل الركبة
قد تؤدي ذلك الي حدوث تمزق للأربطة
 

.5. غياب السائل الزلالي من مفصل الركبة
حدوث تأكل للغضاريف التي تكسو أطراف العظام المكونة لمفصل الركبة نتيجة احتكاك هذه الغضاريف
ببعضها مما يؤدي الي صعوبة حركة المفصل
 

.6. لم يجد الحالق ما يثبت به
اذا لم يجد الحالق أثناء حركته الدورانية ما يثبت به فانه يذبل ويموت
 

.7 .غياب الجذور الشاده من الأبصال والكورمات
لا تصل الأبصال أو الكورمات الي المستوي الملائم لها في التربة مما يؤثر عيل أجزائها الهوائية بفعل الرياح لأن الجذور الشاده تعمل علي شد النبات الي أسفل لتظل الشاق الأرضية المختزنة دائما علي بعد مناسب من سطح التربة مما يزيد من تدعيمها وتأمين أجزائها الهوائية ضد تأثير الرياح
 

.8. غياب إنزيم الكولين أستيريز من منطقة التشابك العصبي العضلي –
يستمر تأثير مادة الأسيتيل كولين لأن إنزيم الكولين أستيريز مسئول عن تحطيمها وبالتالي تستمر العضلة في حالة انقباض لعدم زوال المؤثر الأول وتظل العضلة تحت تأثير هذا المؤثر ولا تستطيع الاستجابة لأي مؤثر آخر
 

.9. غياب أيونات الكالسيوم من العضلات
يتوقف خروج النواقل الكيميائية العصبية مثل الاستيل كولين عبر التشابك العصبي ولا تصل الي سطح الليفة العضلية فيبقي فرق الجهد على غشاء الليفة العضلية مما يؤدي الى عدم انقباض العضلة ويبقي غشاء الليفة العضلية بحالة استقطاب
 

.10. غياب الروابط المستعرضة الممتدة من خيوط الميوسين من الليفة العضلية
تتوقف عملية انقباض العضلات لأن الروابط المستعرضة تعمل كخطاطيف تسحب بمساعدة الطاقة المخزنة في جزيئات ATP المجموعات المتجاورة من خيوط الأكتين باتجاه بعضها البعض فينتج عنه انقباض الليفة العضلية
 

.11. تناقص جزيئات ATP في العضلة المنقبضة
عدم انفصال الروابط المستعرضة عن خيوط الأكتين فتظل مرتبطة بها وتظل العضلة في حالة انقباض مستمر وغير قادرة علي انبساط مما يؤدي الي حدوث الشد العضلي المؤلم
 

.12. انقباض العضلة بصورة متتالية وسريعة
حدوث تعب وإجهاد للعضلة ونتيجة لذلك يتوقف الشخص عن الحركة حتي تصل الي العضلة كمية كافية من الأكسجين لتقوم بعملية التنفس الهوائي وإنتاج كمية كبيرة من جزيئات ATP فتعمل علي انفصال الروابط المستعرضة عن خيوط الأكتين مما يؤدي الي انبساط العضلة