الفصل الخامس عشر صاحبة الستر الرفيع
س&ج :-
س 1 : متى خلا عرش السلطنة ؟
س 2 : عالم اتفق الأمراء ؟
س 3 : ما المشكلة التى واجهتهم بالنسبة شجرة الدر ؟
س 4 : كيف تم حل المشكلة ؟
س 5 : من الذى اختارتذه شجرة الدر ؟ وما السبب فى الاختيار؟
س 6 : بم طار الحمام ؟
س 7 : ما الذى كانت تفكر فيه بعد توليتها ؟
س 8 : ما الذى وصلها أثناء انشغالها بهذه الفكر ؟
س 9 : ما أثر الرسالة عليها ؟
س 10 : لماذا أرسلت زوجة لويس الرسالة إلى شجرة الدر ؟
س 11 : علل ؟ تفضيل شجرة الدر المال على قتل الفرنج ؟
س 12 : كيف خففت شجرة الدر الفدية على الفرنج ؟
س 13 : ما أثر رضا شجرة الدر على الفرنج بما طلبوا ؟
س 14 : ما حالة لويس وهو خارج من السجن ؟
س 15 : كيف نظر إليه الطواشي صبيح ؟
س 16 : بم ودعهم المصريون ؟
س 17 : ما حالة شجرة الدر أثناء خروج لويس ؟
س 1 : متى خلا عرش السلطنة ؟
خلا عرش السلطنة الرسمى بمقتل توران شاه .
س 2 : علام اتفق الأمراء ؟
اجتمع الأمراء ورجال الدولة يتشاورون واتفقوا على تولية شجرة الدر وتنصيبها ملكة لمصر .
س 3 : ما المشكلة التى واجهتهم بالنسبة شجرة الدر ؟
عادوا يتساءلون قائلين " وكيف تخرج للناس وتواجههم وتقول لهم ويقولون لها ؟! كانت تصدر األوامر فننفذها وهى من خلف حجابها فماذا تصنع الآن؟! هل ترضى بالسفور وتلقى الحجاب أو تحكم من وراء النقاب أو الستار
س 4 : كيف تم حل المشكلة ؟
* الأمر جد سهل لا تلقى الحجاب ولا تحكم من وراء الستار , بل تقيم واحدا من الأمراء بينها وبين الناس , يتحدث باسمها ويبلغهم أوامرها وينفذ ما تريد .
س 5 : من الذى اختارته شجرة الدر ؟ وما السبب فى الأختيار؟
* اختارت (عز الدين أيبك التركمانى). لم تختره النه أكبر المماليك وأعظمهم شأن وأشجعهم, بل ليكون فى يدها طوع إرادتها لما رأت فيه من الطاعة ولين العريكة .
س 6 : بم طار الحمام ؟
* طار الحمام بالكتب يبشر بالسلطان الجديد ففرح الناس باستقرار الأمور وكانوا فى وجل من الفرقة والانقسام شاكرين لشجرة الدر سرعتها فى تلافى الشر, وما كان سينجم إذا تأخر إقامة سلطان جديد.
س 7 : ما الذى كانت تفكر فيه بعد توليتها ؟
1 -كانت تفكر فى ملك الفرنج المحبوس فى دار بن لقمان , مقيداً مثل السراق وقطاع الطرق . وفى أولئك الأسرى الذين تعج بهم الحبوس وفى دمياط ومن بها من الفرنج وتعد العدة لمهاجمتهم والقضاء عليها .
2 -طار فكرها إلى الشام وحلق فوق دمشق وحلب وسواهما يستطلع رأى الأيوبييين فى توليتها الملك, وتذكرت (ورد المنى ونور الصباح) و(سوداء بنت الفقيه) مدركة أن العقارب ستتحرك فى هذه الساعة بسمها القاتل لتثير القالقل وتحرض (بنى أيوب) على رفض الخضوع لها والعمل سريعا النتزاع الملك منها .
3 -كما جعلت تفكر فيما يكون من خليفة بغداد الذى تتبعه البلاد اسما وفى خلعته التى لا يتم السلطان لأحد إلا بها , ولا يقر الناس جميعا بالخضوع لأحد بعدما يمنحها.
س 8 : ما الذى وصلها أثناء انشغلاها بهذه الفكر ؟
*ازدحمت تلك الخواطر فى رأسها وجال فكرها يبحث عن حل لهذه المشكلة المعقدة وفيما هى تفكر بلغتها رسالة .
س 9 : ما أثر الرسالة عليها ؟
* بلغتها رسالة تأثرت بها وبدا فى وجهها أثار العطف والحنان حين قرأتها .
س 10 : لماذا أرسلت زوجة لويس الرسالة إلى شجرة الدر ؟
* أرسلتها مرجريت امرأة لويس تتوسل فيها إلى صاحبة الستر الرفيع أن ترحم ضعفها وتطلق لها زوجها وتفرض ما تشاء من مال وتناجيها بعاطفة المرأة الغربية التى فقدت الزوج والأهل والوطن وتصف لها لويس وغروره وتسرعه وطمعه الذى أغواه ودفعه إلى هذا المأزق ودفع بها معه.
س 11 : علل ؟ تفضيل شجرة الدر المال على قتل الفرنج ؟
* أذنت للفرنج أن يبعثوا برسلهم للمفاوضة مفضلة أن تملأ الخزائن الخاوية بالمال من فدية لويس وأسراه على أن تقتلهم قائله لنفسها "وماذا تجدى تلك الدماء ولو جرت أنهاراً".
س 12 : كيف خففت شجرة الدر الفدية على الفرنج ؟
* جعلوا يتوسلون إلى صاحبة الستر الرفيع أن ترحم عجزهم وتخفف هذه الفدية الثقيلة عنهم ما دامت قد تعطفت وقبلت تكرما أن تطلقهم وعرضوا أن تتفضل بقبول النصف معجال والنصف األخر يؤجل حتى يبلغوا عكا بعدما يسلمون دمياط.
س 13 : ما أثر رضا شجرة الدر على الفرنج بما طلبوا ؟
* كم كانت فرحتهم حين رضيت صاحبة الستر الرفيع وأخذت عليهم المواثيق بالوفاء وأسرعت الرسل إلى مرجريت بالبشارة فكفكفت عبراتها ولم تعقب ونهضت مسرعة تجمع المال وتفتش عنه فى كل مكان وتتوسل إلى من حولها أن يضحوا بآخر ما يملكون ليفكوا القيد عن رقابهم .
س 14 : ما حالة لويس وهو خارج من السجن ؟
* خرج لويس من سجنه يتلفت حوله غير مصدق يسأل نفسه أهو فى حلم أم فى يقظة ؟!!.
س 15 : كيف نظر إليه الطواشي صبيح ؟
- الطواشي صبيح ينظر إليه فى سخرية ثم التقى بأخويه وبالأسرى الذين كادوا يطيرون من الفرح .
س 16 : بم ودعهم المصريون ؟
المصريون يودعونهم بالشماتة منشدين فى سخرية :
أتيت مصر تبتغي ملكها *** تحسب أن الزمر يا طبل ريح
فقل لهم إن أزمعوا عودةً *** ألخذ ثأر أو لفعل قبيح ٍ
دار ابن لقمان على حالها *** والقيد باق والطواشي صبيح
س 17 : ما حالة شجرة الدر أثناء خروج لويس ؟
كانت تردد هذا النشيد باسمة وفكرها سابح فى المشكلات الأخرى التى بدأت تطل برءوسها وبخاصة من الشام ]