يتضمن تكوين وتركيب الجمل

– معرفة وفهم المعاني

القدرة علي التعبير بطلاقة

ويتضح هذا النوع من الموهبة لدي:الكتاب والشعراء والأدباء وأهل الخطابة والمحاضرين

1-يتضح في موهبة الفرد في: الملاحظة والتصوير

2-معرفة الأشكال والاحجام و الألوان

3-القدرة علي الرسم

يظهر عند: المهندسين والملاحظين مستخدمي الخرائط والملاحين في البحر والجو

1-القدرات التي تتطلب استخدام الجسم كله أو جزء منه

2-يتضمن الاشارات و الحركات الجسدية –

3-وقد يترافق مع قدرة اخري كالموسيقي وغيرها

1-يشكل نمطا مستقلا للذكاء ويشمل شدة الإحساس بالموسيقى

2-القدرة علي الاحساس بنغمات وطبقات الصوت.

يظهر لدى العازفين والموسيقيين . ويتداخل مع القدرة اللغوية.

1-الذكاء داخل الشخص ( الذكاء الشخصي )

يعتمد علي المعرفة الداخلية للجوانب الشخصية للفرد

يظهر في ادراك الفرد لمشاعره وانفعالاته وتميزها وفهم سلوكه وتوجهه.

2-الذكاء بين الأفراد ( الذكاء الاجتماعي )

يعتمد علي ادراك الفردالفروق بين الاخرين- ومعرفة دوافعهم ومقاصدهم وحالاتهم الوجدانية والانفعالية والمزاجية

قراءة رغبات ومقاصد الاخرين وفهم عملية التواصل معهم ).

ويظهر لدى (رجال الدين - القادة السياسيين - المعالجين النفسيين )

يؤكد "جولمان " 1995على هذين النوعين من المواهب والمتعلق بالقدرات داخل الفرد ( الذكاء الشخصي ) والقدرات بين الاشخاص(الذكاء الاجتماعي )لاهمية الشعور بالتعاطف والتواصل مع الآخرين بناء على معرفتنا لذواتنا .

(جمع هذين النوعين الشخصي و بين الافراد) عرف باسم الذكاء الانفعالي .

1-ذكاء التعرف على الطبيعة : ويتعلق بالمواهب في دراسة الطبيعة وتصنيف الأشياء المحيطة بكل دقة في شكل مجموعات سواء من نباتات كالزهور والثمار او حيوانات

2-ذكاء الروحانية أو الإلهامية: ويرتبط بقوة الاعتقاد والإيمان وتأثيرها على الأحداث .والارتباط بالخالق والاديان والعبادات

3-الذكاء الوجودي : وهو دراسة علم الوجود والتفكير والتأمل فى الوجود والإعجاز فى خلق الكون والاهتمام بقضايا الحياة والقيم والمباديء وابعاد الكون الغير متناهية.

1-يمكن تنمية الذكاء الرياضي من خلال إتاحة الفرصة للأبناء للتجريب واستخدام الآلة الحاسبة.

2-يمكن تنمية الذكاء المكاني من خلال السماح للطفل بالإبداع فى مختلف الفنون وتزويد الطفل بأدوات الرسم .

3-يمكن تنمية الذكاء الحركي والجسمي من خلال اشتراك الطفل فى نشاطات رياضية .

4-يمكن تنمية الذكاء الاجتماعي بين الأطفال من خلال تشجيع الطفل على النشاطات الاجتماعية والمناقشة وحل المشكلات .