الفصل الثاني 

س1/ بم تفسر: قيام محمد علي بالتوسع في السودان.

1- متابعة المماليك الفارين من المذبحة إلي دنقلة بالسودان.

2- اكتشاف منابع النيل مناجم الذهب و الماس نظرا لأهميته.

3-تنمية التجارة.

4- تجنيد السودانيين في الجيش.

س2/ وضح تطور فكرة ضم محمد علي لبلاد الشام.

1- في عام 1810 فكر محمد علي في مخاطبة السلطان لكي يتنازل عن الشام مقابل مبلغ من المال.

2- طلب من السلطان ضم الشام عام 1811 بحجة أهميتها في إخماد الحركة الوهابية لكن السلطان رفض.

3- أصبحت فكرة ضم السودان أكثر إلحاحا بعد إخماد الوهابيين و ضم السودان لأنه بضم الشام تقوي الرابطة العربية .

4- طلب محمد علي من السلطان ضم الشام إلي حكمه تعويضا له عن خسائره في حروب اليونان(1828)، وذلك لان جزيرة كريت لم تكن ترضيه لبعدها وتمرد أهلها ولن يستطيع محمد علي السيطرة عليها.

5- السبب المباشر في دخول محمد علي الشام: هروب6آلاف مصري إلي الشام فرارا من الضرائب و الجندية ورفض والي عكا إرجاعهم بحجة إنهم رعايا عثمانيون يحق لهم الإقامة في أي مكان داخل الدولة العثمانية.

س3/قارن بين: الدور الحضاري المصري في السودان والدور الحضاري في الشام.

الدور الحضاري المصري في السودان(الإجراءات)

1- أقام نظام للحكم و الإدارة حيث عين حاكما عاما للسودان في يده السلطات

2- تقسيم السودان إلي مديريات والي أقسام، علي غرار التقسيم الإداري في مصر.

3- بناء مدن جديدة مثل الخرطوم وكسلا و فاملكا.

4- إدخال زراعات مصرية إلي السودان مثل القمح و الخضروات وأشجار الفاكهة. - قام بتوطيد الأمن وفرض النظام وإقرار سلطة الحكومة المركزية.

في الشام - قام بإخضاع الأمراء الإقطاعيين ونزع السلاح منهم وتنشيط التجارة والزراعة وفرض التجنيد

س 4/ما النتائج المترتبة علي : رفض حاكم عكا إرجاع الفلاحين المصريين.

1- قرر محمد علي التوسع في الأراضي الشامية (أكتوبر1831).

2-حققت القوات المصرية انتصارات متتالية حيث دخلت عكا ودمشق و حلب وتخطت الحدود الشمالية لسوريا .

3- دخلت أراضي الأناضول وتمركزت في أدنه مفتاح الزحف في الطريق إلي عاصمة السلطنة الأستانة.

س5/ ما النتائج المترتبة علي: عقد اتفاقية كوتاهية عام1833 بين السلطان العثماني ومحمد علي.

1- بسط محمد علي نفوذه علي الشام.

2- عقد السلطان مع روسيا 1833 اتفاقية مع السلطان دفاعية هجومية لمواجهة الأخطار المشتركة

3- أعتزم محمد علي إعلان الاستقلال التام عن السلطنة وصارح قناصل الدول الأوروبية بما أنتوي علية 1834 فحذروه.

4- أثارت انتصارات محمد علي وتهديده للسلطان الدول الأوروبية لما تمثله من خطر علي التوازن الدولي.

س 6/في رايك: ما الأسباب التي أدت إلي فشل محاولة محمد علي في ضم الشام؟

1- تحالف السلطان مع روسيا عام 1833 وعقد معه وذلك لمواجهة محمد علي عسكريا .

2- تحذير قناصل الدول لمحمد علي من إعلان الاستقلال عن الدولة العثمانية 1834م.

3- دسائس السلطان العثماني ضد حكم في الشام وتشجيع السلطان لهم علي الثورة ضده.

4- عدم تشيجع الدول الأوروبية لإعلان محمد علي الاستقلال وتحالفها ضده بسبب توسعاته التي أثارت التوازن الدولي.

5- تخلي فرنسا عنه رغم أنه شجعته في البداية.

6- عقد الدول الأوروبية مع السلطان تسوية لندن وهي التي أخرجت محمد علي من الشام.

س7/ وضح سياسة انجلترا تجاه محمد علي بعد صلح كوتاهية1833م.

1- شجعت انجلترا السلطان العثماني علي إخضاع محمد علي حتى يمكن تطبيق معاهدة بلطة ليمان 1838م.

2- تحريض انجلترا للسلطان العثماني فاشتبك محمد علي معه وهزم قواته في معركة نزيب عام 1838م.

3- دخلت مع السلطان في مفاوضات لفرض ما تراه من شروط علي محمد علي لحفظ التوازن الدولي في المنطقة وانتهي بتسوية لندن1840

س8/ ما النتائج المترتبة علي : انتصار الجيش المصري علي الأتراك عام 1839( نزيب)

1- زادت قوة محمد علي وتفوقه علي الدولة العثمانية بعد أن قام قائد الأسطول بتسليم أسطوله إلي محمد علي.

2- أثار انتصار مصرعلي الدولة العثمانية مسألة توازن القوي في المنطقة ولم تكن الدول الأوروبية تسمح بتفوق مصر .

3- دخلت الدول الأوروبية مع السلطان في مفاوضات لفرض ما تراه من شروط علي محمد علي لحفظ التوازن الدولي في المنطقة وانتهت بتسوية لندن1840. معاهدة لندن1840م.

س 9/ما هي شروط معاهدة لندن 1840م تسوية لندن؟.

1-يعطي محمد وخلفاؤه حكم مصر وراثياً.

2- ينسحب من جزيرة كريت وأدنه و الحجاز وإعادة الأسطول العثماني.

3-يدفع محمد علي جزية سنوية للسلطان.

4- قوات محمد علي جزء من قوات السلطان وفي خدمته.

5- يلتزم محمد علي بتطبيق كافة المعاهدات التي يبرمها السلطنة مع الدول الأوروبية وفي مقدمتها معاهدة بلطة ليمان

س10/ ما نتائج تسوية لندن :

1-حرمت مصر من إنتصارتها الخارجية وأبقت على حدودها قبل التوسع

2-جعلت لمصر شخصية دولية بعد أن كانت ولاية عثمانية متميزة

3-أصدر السلطان فرمانين 1841 لربط مصر بقيود تعطل استقلاله

س11/ ما هي شروط فرمانات 1841 : ( أصدرها السلطان العثمانى )

1- يتلقى حكام مصر من أبناء محمد على فرمان الولاية من السلطان

2- التزام مصر بنتفيذ كافة الاتفاقات التى وقعها السلطان

3- تضرب النقود ، تجبى الضرائب باسم السلطان و ترسل للسلطان 1/4 ايرادات الحكومة فى مصر

لا يزيد عدد الجيش عن 18 ألف جندى وقت السلم 4 - لا تبنى مصر سفناً حربية إلا بإذن السلطان

س12/ ما النتائج المترتبة علي: فرماني السلطان 1841م.

نتائجها : 1-تأخير استقلال مصر نهائيا عن السلطة العثمانية

2-استمرار وضع مصر تجاه الدولة العثمانية طبقا لمعاهدة لندن1840 وفرمانى 1841م حتى تولى إسماعيل حكم مصر

س 13/أيد صحة العبارة: سعي إسماعيل إلي توسيع نطاق استقلاله و التخلص من معاهدة لندن1840 وفرماني 1841 علي حساب الخزانة المصرية.

1- سعي إلي التخلص من قيود معاهدة لندن 1840 من أجل تغير نظام الوراثة من اكبر أفراد الأسرة العلوية سناً، ليكون في أكبر أبناء إسماعيل نفسه باعتباره حاكما و زيادة الجيش إلي 30الف وإقرار ضرب النقود في مصر ومنح الرتب المدنية حتى الرتبة الثانية.

2- كلف هذا الفرمان إسماعيل استضافة السلطان العثماني عبد العزيز في مصر وما صاحب ذلك من حفاوة وإكراميات وهدايا ملأت سفينة كاملة بالإضافة إلي 60 ألف للصدر الأعظم فؤاد باشا ليبذل مساعيه الطبية لدي لاستصدار الفرمانات اللازمة.

3- انتهت مساعي الصدر الأعظم الطيبة إلي رفع الجزية السنوية من 400ألف إلي 750 ألف

4- إستدان إسماعيل 3 مليون جنيه للحصول على الفرمانات التى يرغبها

س14/ قارن بين فرمانات 1866م و1867م و 1872م و الفرمان الشامل 1873م

فرمانات 27 مايو 1866 :

1- الوراثة فى أكبر أبناء إسماعيل 2- زيادة عدد الجيش إلى 30 ألف جندى

3- إقرار حق مصر فى ضرب النقود 4- منح مصر حق الترقية فى الرتب المدنية حتى الرتبة الثانية

فرمان 8 يونيه 1867 :

حصل إسماعيل على لقب خديوى بدلا من لقب والى مصر

تمتع إسماعيل ببعض الاستقلال فى إدارة البلاد الداخلية والمالية وعقد المعاهدات الخاصة بالبريد والجمارك ومرور البضائع والركاب بمصر وشئون الضبط للجاليات الأجنبية .

فرمان 10 سبتمبر 1872 والخط الشريف 25 سبتمبر 1872 :

منح إسماعيل حق الاستدانة من الخارج دون الرجوع للسلطان العثمانى

4- أيد: رغم جهود الخديوي إسماعيل في استصدار الفرمانات إلا أنه لم يحصل علي الاستقلال الكامل.

* ثبت فرمان 1873 لمصر حقوقها الكاملة في الاستقلال فيما عدا...

أعطى مصر حقها فى الاستقلال فيما عدا

1- دفع جزية سنوية 2- عدم عقد المعاهدات السياسية

3- ألا يتبادل التمثيل الدبلوماسى 4- ألا يصنع المدرعات الحربية

س15/ أيد: كانت حروب إسماعيل في الحبشة (توسعات إسماعيل في شرق و وسط أفريقيا) في غير صالحه.

1- جعلت منه مصدر خطر علي المصالح الأوروبية التي كانت تتوسع هي الأخرى في شرق أفريقيا.

2- هزيمة الجيش المصري مع خسارة 3 ملايين جنية في وقت كانت تعاني مصر من ضائقة الديوان.

3- أعاد بهذهِ التوسعات إلي الأذهان عصر جده محمد علي مما أدي إلي إثارة مسألة الديون للتدخل في شئون مصر عام1875.

س16/ أيد (متوقع ) تسمى فترة (منذ معاهدة لندن حتى عهد إسماعيل) فترة إنتقالية بين عصرى محمد على وإسماعيل وأنهى هذه الفترة عهد إسماعيل

وقد تميزت هذه الفترة بالآتى :

1- توقف مشروعات التنمية لانهيار نظام الاحتكار .

2- فتح أسواق مصر أمام المنتجات الأجنبية لتنفيذ معاهدة بلطة ليمان.

3- دخول رأس المال الأجنبى مجال الاستثمار .

4- تجمد مشروعات التنمية الذاتية للمجتمع المصرى .