س/ علل لما يأتي :

15- لا تستطيع الخلايا الليمفاوية حديثة التكوين القضاء على الميكروبات .

لأن الخلايا الليمفاوية في بداية تكوينها لا يكون لها أى قدرة مناعية حيث إنها تمر بعملية نضوج وتمايز في الأعضاء الليمفاوية لتتحول بعدها إلى خلايا ذات قدرة مناعية .

16- تتعدد أنواع الأجسام المضادة . 

لأنقسام الخلايا الليمفاوية البائية إلى مجموعات تتخصص كل مجموعة  منها لإنتاج نوع واحد من الأجسام المضادة تتخصص لتضاد نوع واحد من الأنتيجينات التي توجد على سطح الكائنات الحية الدقيقة والجزيئات الأخرى الغريبة عن الجسم ونلتصق بها لتجعلها فى متناول خلايا الدم البيضاء لكي تلتهمها وتقضي عليها . 

17- يختلف شكل المواقع المختصه بالارتباط بالأنتيجين من جسم مضاد لآخر .

لاختلاف تشكيل الأحماض الأمينية (تتابعها وأنواعها وشكلها الفراغي ) المكونة للسلسلة الببتيدية في هذا الجزء التركيبي والتي تحدد تخصص كل جسم مضاد لنوع واحد من الأنتيجينات .

18- الخلايا البلازمية غير فعالة في تدمير الخلايا الغريبة كالخلايا المصابة بالفيروس .

لأن الأجسام المضادة التي تكونها الخلايا البائية البلازمية غير قادرة على المرور عبر أغشية الخلايا بسبب جزيئاتها الكبيرة نسبيا وبالتالي لا تستطيع الوصول الى الفيروس الذي يتكاثر داخل الخلية وفي هذه الحالة تتم مقاومة هذه الخلايا الغربية بواسطة الخلايا الليمفاوية التائية ( T) .

19- لايصاب الإنسان بالحصبة إلا مرة واحدة .

لأنه اكتسب مناعة ضد الإصابة بهذا المرض في المجابهة الأولى مع الكائن الممرض (فيروس الحصبة نتيجة لتكوين خلايا الذاكرة في الاستجابة المناعية الأولية فأثناء المجابهة الثانية مع فيروس الحصبة تستجيب خلايا الذاكرة له فور دخوله إلى الجسم فتبدأ فى الانقسام سريعا وينجم عن نشاطها السريع إنتاج العديد من الأجسام المضادة والعديد من الخلايا التائية النشطة خلال وقت قصير .

20- شريطي النيوكليوتيدات في جزئ DNAمتعاكسي الاتجاه .

لكي تصبح القواعد النيتروجينية للداخل فتتكون الروابط الهيدروجينية بشكل سليم بين أزواج من القواعد النيتروجينية .

21- المسافات بين شريطى جزئ DNA متساوية على امتداد الجزئ .

لأن عرض درجات السلم على امتداد الجزئ يكون متساوى حيث ان كل زوج من القواعد النيتروجينية التى ترتبط ببعضها في كل درج يحتوى على قاعدة ذات حلقة واحدة (البيريميدينات ) وأخرى حلقتين (البيورينات) 

22- من المتعذر إصلاح عيوب تحدث في نفس الموضع على شريطي جزئ الحمض النووي DNA في نفس الوقت . 

لأن التلف حدوث على كل من الشريكين حيث إنه توجد نسختين من المعلومات الوراثية واحدة على كل شريط لذلك لابد من جود شريط من الشريطين دون تلف لتسطيع إنزيمات الربط استخدامه كقالب لإصلاح التلف الموجود على الشريط المقابل .

23- يرجع الثبات الوراثي للصفات إلى ازدواج جزئ DNA . 

حيث إن إصلاح عيوب DNA يعتقد على وجود نسختين من المعلومات الوراثية واحدة على كل من شريطي اللولب المزدوج وطالما ظل أحد هذين الشريطين دون تلف تستطيع إنزيمات الربط أن تستخدمه كقالب لإصلاح التلف الموجود على الشريط المقابل . 

24 - ترتبط مجموعة البروتينات الهستونية بقوة مع مجموعات الفوسفات الموجودة في جزئ DNA في صبغيات حقيقيات النواة . 

لأن مجموعة الألكيل ( R) الجانبية للمحضين الأمينيين الأرجينين والليسين المكونين للبروتينات الهستونية تحمل شحنات موجبة عند الأس الهيدروجيني (PH ) العادي للخلية لذلك ترتبط بقوة مع المجموعات الفوسفات السالبة الموجودة في جزئ DNA .

25- حدوث ظاهرة التضاعف الصبغي في الكائنات الحية .

نتيجة لعدم انفصال الكروماتيدات بعد انقسام السنترومير وعدم تكوين الغشاء الفاصل بين الخليتين البلويتين فيحدث التضاعف الصبغي .

26- يقتصر دور إنزيم بلمرة RNA على أجزاء معينة من الشريط المفرد لجزئ DNA .

لأنه يقوم بنسخ mRNA بداية من الأجزاء التي تحتوي على المحفز الموجودة على شريط DNA. 

27- لا تتم ترجمة ذيل عديد الأدينين على mRNA إلى أحماض أمينية . 

لأنه لا يمثل شفرة بل يعمل فقط على حماثة mRNA من التحلل بواسطة الإنزيمات الموجودة في الستيوبلازم كما يسبقه كودون وقف الذي يعمل على إيقاف عملية تخليق البروتين . 

28- يتم بناء آلاف الريبوسومات في الساعة في خلايا حقيقات النواة . 

لاحتواء DNA في خلايا حقيقيات النواة على أكثر من 600 نسخه من جينات RNA الريبوسومي الذي يشترك في بناء الريبوسومات ووجود 70 نوع من عديد الببتيد تدخل في بناء الريبوسومات .