س 1: كيف كان يعامل الحكام الفلاحين في زمن ( محمد علي الكبير ) ؟
جـ/ كان الحكام يفرضون الضرائب الباهظة على الفلاحين ، ومن يتأخر منهم عن دفع هذه الضرائب يجلد ويهان ويسجن .
س2 : كيف يتصرف الفلاحون الذين يعجزون عن دفع الضرائب ؟
جـ/ كانوا يهربون من بلدهم خوفاً من الجلد والسجن ويذهبون إلى بلد لا تصل إليهم فيه يد الحاكم الظالم ولا يعرفهم فيه أحد .
س3 : ما اسم القرية التي هربت منها أسرة علي مبارك ؟ وأين توجد ؟
جـ/ القرية التي هربت منها أسرة علي مبارك ( الكوم والخليج ) على بحر طناح .
س4 : أين استقرت أسرة علي مبارك ؟
جـ / استقرت في قرية من قرى مديرية الدقهلية تسمى ( برنبال الجديدة ) بعد فرارهم من قريتها الأولى ( الكوم والخليج ) على بحر طناح .
س5 : لماذا اتخذت أسرة ( علي مبارك ) لها مقراً جديداً ؟
جـ / اتخذت أُسرة علي مبارك لها مقراً جديداً ، لأنها هربت من سداد الضرائب الباهظة ، التي فرضها عليهم الحكام والتي لم تقدر على سدادها .
س6 : لماذا عُرِفَت أُسرة ( علي مبارك ) باسم ( عائلة المشايخ ) ؟
جـ / لأنهم قاربوا في عددهم المائتين ولأنه كان منهم المشايخ الذين يعرفون القراءة والكتابة والحساب وشيئاً من العلم الديني .
س7 : لماذا كانت هذه الأسرة محل تقدير من أهل القرية والحكومة ؟
جـ / لأنهم كان منهم القضاة الذين يحكمون بين الناس والأئمة الذين يؤمون الناس في الصلاة ويخطبون لهم الخطب في الجمع والأعياد . ويعقدون لهم عقود الزواج .
س8 : كيف كافأت الحكومة تلك الأسرة ؟
جـ/ أعطتها قطعة أرض تزرعها وتنتفع وتستعين بها في أداء الأعمال الخيرية التي تقدمها لأهل القرية وأعفتها من جميع الضرائب .
س9 : لماذا فرحت القرية كلها بمولد علي مبارك ؟
جـ/ فرحت القرية مجاملة لأبيه الشهم العطوف ، وأمه الكريمة التقية التي لم تلد من قبله سوى الإناث .
س 10: متى ولد علي مبارك ؟ وأين ولد ؟
جـ/ ولد في عام 1239 هـ ، 1823 م ولد في برنبال الجديدة .
س11 : هل نجت أسرة الشيخ من الضرائب التي فرضتها الحكومة ؟
جـ/ لا ولكن فرضت الحكومة الضرائب على كل الأراضي التي تحت يديهم .
س 12: ماذا عمل الشيخ مبارك حتى يستطيع مواجهة العذاب الذي ينتظره ؟
جـ/ اضطر الشيخ مبارك أن يبيع كل ما يملك حتى أثاث المنزل لكن ذلك كله لم يف بالضرائب .
س13 : لماذا فكر الشيخ مبارك هنا في الفرار من قريته ؟
جـ/ لأنه لم يستطيع أن يف بالضرائب فما كان عليه إلا أن يفعل مثل ما فعل أجداده من الفرار .
س 14: لماذا كان الشيخ مبارك يغادر أي مكان ينزل فيه إلى غيره ؟
جـ/ لأنه إذا ما وجد في المكان الذي ينزل فيه قلقاً غادره مسرعاً إلى غيره .
س15 : أين وصل به الرحيل في نهاية الأمر ؟
جـ/ انتهى به الرحيل إلى بدو في الصحراء قريباً من قرى مديرية الشرقية .
س16 : ما اسم البدو الذين وصل إليهم الشيخ مبارك ؟ وما عملهم ؟
جـ/ يسمون عرب السماعنة . يرعون الأغنام ويسكنون خيام الشعر .
س17 : لماذا أحب عرب السماعنة الشيخ مبارك ؟
جـ/ لأنهم وجدوا فيه الرجل الذي كانوا يبحثون عنه فهو فقيه في أمور الدين والدنيا ــ حسن الأخلاق .
س : ما المشكلة التي واجهت الشيخ عندما أراد تعليم ابنه ؟
جـ / أنه كانت لديه مشاغل كثيرة ولم يتمكن من مواجهة تعليم ابنه فبحث عن معلم فوجد ولكن كان الكتاب في قرية بعيدة عن ( عرب السماعنة ).
س : كيف حُلَّت هذه المشكلة ؟
جـ / حلت هذه المشكلة بأن يقيم علي مع الشيخ في بيته طوال الأسبوع ولا يعود إلا الجمعة .
س : ما اسم الشيخ الذي يقوم بتعليم علي ؟ وعلام اتفق معه والد علي ؟
جـ/ الشيخ في الفقرة هو الشيخ أحمد أبو خضر .
واتفق معه والد الصبي ( علي مبارك ) أن يبعث إلى الشيخ ما يكفي من الأجر والإقامة لابنه .
س : ما مصدر فزع الصبي وخوفه من الشيخ ؟
جـ/ مصدر فزع الصبي وخوفه من الشيخ . العصا الغليظة التي بجواره .
س : ما شعور الصبي نحو شيخه ؟ وكيف عبر عن ذلك الشعور ؟
جـ / شعور الصبي نحو شيخه الخوف والكراهية والفزع الشديد منه وعبر عن ذلك الشعور بعدم الذهاب إليه مرة أخرى .
س : كيف عرف علي أنه يمكن أن ينجو من شر هذه العصا ؟
جـ / ينجو من شر هذه العصا ، إذا أتم حفظ القرآن الكريم وعندئذ يترك الكُتَّاب .
س : كم أمضى علي مع الشيخ أحمد أبو خضر ؟
جـ / أمضى علي مبارك سنتين وتم فيها حفظ القرآن للمرة الأولى وبعدها رفض الذهاب إلى الشيخ ليعيد الحفظ .
س : كيف علل علي مبارك عدم ذهابه إلى الشيخ لوالده ؟ وما موقف والده من ذلك ؟
جـ / علل ذلك إلى العصا الغليظة والمعاملة القاسية . وموقف والده بإصراره على العودة .
س : ماذا أحب علي أن يكون ؟
جـ/ أحب أن يكون كاتباً مثل الرجل الذي يعمل عنده موظفاً .
س : ما الذي أعجب علي في هذا الكاتب ؟
جـ/ أعجبه شكله وسره ملابسه وأن الناس يهابونه ويحترمونه .
س : لماذا أسرع والد علي مبارك لإرساله إلى كاتب من الكتاب ؟
جـ / لكي يعلمه ويربيه في منزله على أن يدفع له ما يقابل ذلك من المال .
س : لماذا كان ظن علي مبارك خاطئاً ؟
جـ/ لأنه غره المظهر ، ولم يعلم ما وراءه ، فسريعاً ما ظهرت له الحقيقة المرة ، فلم يجد في بيت هذا الرجل الهدوء الذي كان ينشده .
س : ما الشكوى التي ذكرها علي مبارك إلى والده ؟
جـ/ الشكوى هي أن الكاتب المعلم كان يؤذيه ولا يستفيد منه شيئاً ويريه آثار الضرب الشديد الظاهرة بجسده .
س : ماذا كان رد والد ( علي مبارك ) على شكوى ابنه ؟
جـ/ بأنه قال لا تقل هذا عن معلمك فقديماً قالوا ( من علمني حرفاً صرت له عبداً ) .
س : إلى أين ذهب علي مبارك ؟ ولماذا ؟
جـ/ ذهب إلى أخ له في قريته الأولى برنبال دون أن يخطر أسرته لكي يقنع والده بعدم الذهاب إلى الكتاب .
س : ماذا فعلت أسرة ( علي مبارك ) عندما علمت بغيابه ؟
جـ/ أسرعت أسرة علي مبارك في البحث عنه حتى عثر عليه أحد أخوته فعامله باللطف .
س : ماذا عرضت الأسرة على علي عند عودته وماذا كان رده ؟
جـ/ عرضوا عليه التعليم . وكان رده بأنه قال لا فائدة من التعليم بهذا الشكل .
س : ما العرض الذي قدمه الشيخ مبارك ؟ وكيف قابله علي مبارك ؟
جـ/ عرض عليه والده أن يعمل مع كاتب من الكتاب الذين يقيسون الأراضي للفلاحين . وقابله علي مبارك بأن قال أجرب يا والدي ها العمل أولاً فإذا أعجبني وإلا بحثت عن عمل آخر يعجبني فإنني أود أن أكون من الكبراء .