'وجملة القول: فإن الخلق هو أداء الواجب لذاته ، بقطع النظر عما يترتب عليه من النتائج ، فمن أراد أن يعلم الناس ماكرم الأخلاق فليحي ضمائرهم ، وليثبت في نفوسهم الشعور بالرغبة في الفضيلة والنفور من الرذيلة . ....' .
أ- ما معنى ( مكارم - النفور- الرذيلة ) .
ب- ما معنى قوله :' بقطع النظر عما يترتب عليه من النتائج '؟
جـ - كيف انتهى المنفلوطي إلى تحديد الخلق ؟
د- ما الجمال في : ' الرغبة في الفضيلة ،والنفور من الرذيلة '؟
أ - محاسن -- البعد والكراهية --- الخصلة الذميمة .
ب- بصرف النظر عما يترتب عليه من النتائج فلا ينتظر مقابلا لخُلقه الحميد .
جـ - هو أداء الواجب لذاته ، بصرف النظر عما يترتب عليه من النتائج .
د- بينهما مقابلة توضح المعنى وتؤكده .