اختر الاجابة الصحيحة فيما يلى

تفرقت الشیعة إلى فرق وأحزاب متعددة، وكان لھذا ّ الفرق أسباب متعددة، من اهمھا - كما ورد في المقرر

كون التشیع مدخلا لكل طامع في مارب،

 اختلاف الشیعة في نظرھم للتشیع.

ان الشیعة فرق حریة متقلبة.

جمیع ّ ما سبق.

ا+ب، فقط

 وردت كلمة شیعة ومشتقاتها في القرآن الكريم على معان عدة، منھا:

جاءت لفظة "أشياع بمعنى الأمثال والنظائر

وردت كلمة شیعة ي القرآن الكريم  بمعنى عبادة الأصنام.

وردت كلمة شیعة في القرآن من الفرار من الزحف.

وردت كلمة شیعة في القرآن بمعنى الغلو

جمیع ما سبق

صواب أم خطا: انكرت الإباضیة رؤیة الله تعالى :

صواب.

خطا

بالنسبة إلى رأي الإباضیة في أطفال المسلمین المخالفین ھم من الفرق الأخرى، فإننا نجدھم:

 اختلفوا في شأنهم، فمنھم من تولى أطفال المخالفین ھم من الفرق الإسلامیة، ومن الإباضیة من زعم أن أطفال المخالفین لھم من الفرق الإسلامیة كفار، وحكمھم حكم آبائھم.

 اختلفوا في شانھم، فمنھم من ّ تولي أطفال المخالفین لھم بشرط أن یكونوا من فرق الخوارج حصرا، ومنھم من تولى جمیع أطفال المخالفین لھم من جمیع الفرق الإسلامیة.

الإباضیة تولوا أطفال المسلمین جمیعا

الفقت الإباضیة في الحكم على أطفال المسلمین المخالفین لھم بأنھم من أھل النار.

لاشيء مما سبق

صواب أم خطا: (من أخطاء الخوارج انھم انفقوا على جواز أن تتولي المرأة الإمامة العظمي):

صواب.

خطاً

بالنسبة إلى رأي الخوارج عموما في الحكم على أھل الذنوب، تجد أنهم  

(أ) اتفقوا على أنھم كافرون كفر ملة.

(ب) اختلفوا في شأنهم: فمن الخوارج من قال: إن أھل الكبائر كافرون كفر ملة، ومنھم من قال: إن أھل الكبار مؤمنون عصاة مصیرھم إلى الجنة

(ج)اتفقوا على أنھم كافرون كفر نعمة،

(د)  اختلفوا في شانهم ابن الخوارج من قال: إن أھل الكبائر كافرون كفر ملة، ومنھم من قال: إن أھل الكبائر كافرون فر نعمة.

(د)  ب+ ج، فقط

الفقت الإباضیة مع أھل السنة في العقائد في أمور عدة، منھا:

صفات الله تعالى،

القدر.

 الشفاعة

جمیع ما سبق

ب+ج، فقط. ،

الصحیح أن اسم الإباضیة جاء نسبة إلى

 جابر بن زید الإباحي

 مدینة إباض في عمان.

 عبد الله بن يحيي من ابن

 إباض بن عمرو

طالب الحق الإیاحي الذي ثار في الیمن أیام مروان بن محمد آخر خلفاء بني أمیة

صواب أم خطا، وجمیع المعاصرین من الإباضیة بلا استثناء یقرون بأن الأباضية فرقة من الخوارج): ا- صواب،

ب-خطا

 من الأسباب العامة التي وردت في المقرر في بیان سبب خروج الخوارج

 النزاع حول الحالة الخلافة

الاختلافات الفقھیة

 قضیة التحكیم

جمیع ما سبق ،

ا + ب ، فقط

جاءت روایات تدل على وقوع عدة محاورات بین علي رضي الله عنھ وبین الخوارج، وھي محاورات یطلب منھا علي رضي الله عنھ من الخوارج ومن الأسباب التي رویت عن الخوارج، وادعوا أنھا السبب في خروجھم على علي رضي الله عنھ الأسباب المالیة أ  ان يبينوا له  السبب فى خروجھم علی على ، رضي الله عنھ الاسباب التالية :

انھ رضي الله عنھ لماذا لم یبح فى في معركة الجمل أخذ المال، كما أباح لهم أخذ النساء والذریة،

انھ رضي الله عنھ: لماذا بالتحكيم في حق كان لھ.

انھ رضي الله عنھ عندما كتب كتاب الھدنة في صفین بینھ وبین معاویة رضي الله عنه ، لماذا أمي -أي: خلي - على أن یكب أمام إسمھ: زأمیر المؤمنین)، وقد كان یجب علیھ أن یحذفھا،

جمیع ما سبق.

ب +ح، فقط :

من الأسماء التي طلقت على الخوارج

بالشراة

المحمدیة

 الكاظمیة

الحكماء.

 جمیع ما سبق :

من الأسباب العامة للتفرق بین المسلمین

 كثرة العلماء في العالم الإسلامي وتفرقھم في مناطق مصاعدة.

غلبة الجھل رفشوه بین المسلمین،

 عدم تقدیم العقل على النقل.

جمیع ما سبق.

 ا+ب، فقط

من العقائد الباطلة التي قال بھا بعض غلاة المتصوفة عقیدة "وحدة الوجود، وقد اختلفت تغیرات أصحاب ھذه العقیدة الإلحادیة في بيانها، فمنھ

 من زعم أنھا : اختصاص في شيء بشئ ، بحیث تكون الإشارة إلى أحدھما إشارة إلى الآخر

من زعم أنھا : اتحاد جسمين  بحیث تكون الإشارة إلى أحد عما إشارة إلى الآخر، كحلول ماء الورد الورد. (

من زعم أن الله تعالى روح، وان العالم جسم لذلك الروح

 جمیع ما سبق.

آ+ب، فقط

صواب أم خطا : (رجح المؤلف أن الفرقة الناجیة من النار : ھم العلماء المجتھدون الذین قال فیھم الرسول صلى الله عليه وسلم : إن أمتي لا تجتمع على ضلالة"، أي لن یجمع علماء أمتي على ضلالة؟ أ- صواب.

ب-خطأ

وردت أدلة متعددة تلھي عن التفرق، منھا:

قولھ تعالى: { إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ ) ، 

قولھ صلى الله عليه وسلم : " إِنَّهُ مَنْ يَعِشْ مِنْكُمْ فَسَيَرَى اخْتِلافًا كَثِيرًا , فَعَلَيْكُمْ بِسُنَّتِي ، وَسُنَّةِ الْخُلَفَاءِ الرَّاشِدِينَ الْمَهْدِيِّينَ بَعْدِي , فَعَضُّوا عَلَيْهَا بِالنَّوَاجِذِ , وَإِيَّاكُمْ وَمُحْدَثَاتِ الأُمُورِ , فَإِنَّ كُلَّ مُحْدَثَةٍ ضَلالَةٌ " . ".

قولھ تعالى: (واعتصموا بحبل الله جمیعا ولا تفرقوا. )

جمیع ما سبق.

ـب + ح، فقط :

 یدعي البعض أنھ لا فائدة في وقتنا الحاضر من دراسة الفرق، وترد على ھؤلاء فتقول:

ان العبرة عند دراسة الفرق ليست هي دراسة  افكار تلك الفرق ومعتقداتهم، وإنما العیرة ھي بدراسة أشخامي مؤسسي تلك الفرق وزمنھم الذي وجدوا فيه

ان ترك دراسة تلك ُ الفرق یؤدي إلى عدم بیان أضرار عقائد تلك الفرق الباطلة، ومن ثم التقصیر في دعوة الناس إلى التمسك بالدین الصحیح، وھذا سیؤدي إلى إبطال فریضة الأمر بالمعروف والنھي عن المنكر.

 أنھ عند دراسة تلك الفرق لا تنظر مطلقا إلى  قضية تكثير  أعداد الفرقة الناجیة، وإنما نھتم فقط بالحكم على تلك الفرق بالضلال والخسران وأنھم من أھل النیران، وأنھ لا یمكن أن یهتدي منھم أحد

جمیع ما سبق

لاشيء مما سبق

هل يصح ان نقول بان واضع علم الحديث دراية / هو ابو محمد الحسن الرامهرمزى المتوفى سنة 360 ه ؟

هل يصح ان نقول بان الغاية من علم الحديث دراية / صيانة الاحاديث من الكذب والاختلاف

هل يصح ان نقول بان استمداد علم الحديث دراية / يكون من كلام ائمة الحديث ورواته وائمة الحرج والتعديل

هل يصح ان نقول فى موضوع علم الحديث رواية / بانه ذات النبى صلى الله عليه وسلم من حيث اقواله وافعاله ....؟

هل يصح ان نقول بان الشاذ ما رواه الضعيف مخالفا للثقة ؟

هل يصح ان نقول بان العلة تقع فى الاستاذ وهو الاقل وتقع فى المتن وهو الاكثر ؟

هل يصح ان نقول بان العلماء اختلفوا فى قبول رواية المدلس واشهرها : رد روايته مطلقا وان بين السماع لان

التدليس جرح . وهو المعتمد؟

هل يصح ان نقول بان الحديث الموضوع يعرف بقرينة فى الراوى مثل ان يكون الراوى خوارجيا والحديث فضائل اهل البيت ؟

الامام الشافعى وبعض اهل العلم قالوا بان الحديث المرسل

ضعيف مردود

صحيح يحتج به

يقبل بشروط

ا + ب هو الصحيح

لا شئ مما سبق

ما سقط من اسناده اثنان فاكثر على التوالى هذا هو التعريف الاصطلاحى ل

المعلق

المرسل

المعضل

المنقطع

المدلس

من اشهر المصنفات فى الحديث المدلس

الضعفاء لابن حيان

اللالئ المصنوعة فى الاحاديث الموضوعة لابن الجوازى

تعريف اهل التقديس لابن حجر

مؤلفات ابى الدنيا

المراسيل لابى داود

يستحب العمل بالاحاديث الضعيفة فى فضائل الاعمال بشرط ان يكون الضعف غير شديد وان يندرج تحت اصل معمول به وان لا يعتقد عند العمل به ثبوته واوضح ذلك الحافظ

السيوطى

النووى

ابن حجر

الذهبى

البخارى

يستعان على ادراك العلة بامور منها

تفرد الراوى

مخالفة غير له

قرائن اخرى

جميع ما سبق

ا + ب هو الصحيح

 ما حكم النكاح  فى  حق من لھ شھوة ولا یخاف الوقوع فى الزنا ؟

واجب

مستحب

 مباح

مكروه

حرام

.

ما الحكم ذا زوج المراة، وليهة هى مايشاء  الزوج من المھرة

 يبطل العقد لجهالة المهر

 یصح العقد والمراءة ما یشاء الزوج من المھر وان قل

یصع العقد والمراءة مھر المثل  

یصح العقد وللمراة المتعھ:   

لاشيء مما سبق

إذا بطل المھر المسمي فما الذي تستحقھ المراة ؟

القیمة المھر المسمي

مھر المثل

 المتعة

لا تستحق عوضاً فى نكاحھا

لاشي، مما سبق