اختر الاجابة الصحيحة فيما يلى

شروط الارث هى

الرق والقتل واختلاف الدين

النكاح والنسب والولاء

المورث والوارث والحق الموروث

موت المورث والوارث والحق المورو

الحسنة فى الدنيا المذكورة فى قوله صلى الله عليه وسلم  * ربنا اتنا فى الدنيا حسنة ...........) تشمل

العافیة

العبادة.

الدار الرحبة.

الزوجة الحسنة

جمیعما سبق          

يشرع تشميت العاطس اذا حمد الله ما لم یرد على ثلاث.

صواب

خطا

 المكب ھو:

مجمع العضد، والكتف

 مجمع الكتف والرفیة

الكتف نفسھ

لا شيء مما سبق

أو في قولھ : صلى الله عليه وسلم (كن في الدنیا كأنك غریب أو عابر سبیل):

المشك من الراوي

المتخيیر والإباحة

الإرادة التشویق

لا شيءمما سبق ،

الوضوء للصلاة كان سنة  في بدایة الإسلام على قول الجمھور ثم فرض باية التيمم

صواب

خطا

الجمع بین حدیث: (إذا مرض العبد أو سافر كتب لھ مثل ما كان یعمل مقیما صحیحا)، وبین حدیث ابن عمر رضي الله عنھما: (... وخذ من صحتك لسقمك...)؛ أن یقال بأن:

(أ) حدیث ابن عمر ناسخ للحدیث الأول.

(ب) حدیث ابن عمر محمول على من كان مرضھ خفیفاً یستطیع معھ أن یعمل بعض العمل ویعجز عن الباقي، بخلاف الحدیث الأول؛ فإنھ في حق من عجز جزا تاما عن العمل

(ج) الحدیث ورد في حق من یعمل، والتحذیر الذي في حدیث ابن عمر في حق من لم یعمل شیئاً؛ فإنھ إذا مرض تلده على تركھ العمل، وعجز لمرضھ عن العمل؛ ّ فلا یفیده الندم.

(د) حدیث ابن عمر في حق المقیم، بخلاف الحدیث الأول فإنھ خاص بالمسافر إذا مرض في سفره.

قولھ صلى الله عليه وسلم  : (تلك عاجل بشرى المؤمن ) عمن حمده الناس على ّ عمل الخیر في الدنیا؛ المراد بھ:

(أ) إذا حمده الناس من غیر تعر َ ض منھ لحمدھم؛ وإلا فالتعض مذموم

(ب) یشمل ما إذا تعرض لحمدھم أم لم یتعرض ما دامت نیتھ سلیمة ّ

(ج) محمول على من حمده الناس دون أن یسمع حمدھم

(د) لا شيء مما سبق.

قولھ في حدیث أبي ھریرة رضي الله عنھ: (... فردد مراراً، قال: لا تغضب)؛ ورد تبیین عدد المرات التي سألھ فیھا في بعض الروایات؛ وھي:

(ا)ثلاث

(ب) أربع

(ج) اثنان فقط

(د) لا شيء مما سبق