اختاري الإجابة الصحیحة فیما یلي :

يعرف اصول الفقھ بالمعني اللقبي بانھ

العلم والأحكام الشرعیة العملیة المكتسیة من ادلتھا التفصيلية

العالم بالقواعد والأدلة الجزئیة التي یتوصل بھا إلى استباط الفقھ

العلم بالقواعد والأدلة الإجمالیة التي یتوصل بھا إلى الأستنباط الفقھ

الراجح أن الأصل في صیغة النھي آنھا

 تفید الفور وتكرار الكف واستدامتھ

لا تدل على الفور ولا التكرار

غیر واضع الدلالة ھو في الخفاء على مراتب أعلاھا :

المتشابھ ثم المجمل ثم الخفي ثم المشكل

 المشكل ثم المجمل ثم المتشابھ ثم الخفي

 المتشابھ ثم المجمل ثم المشكل ثم الخفي

الأدلة التفصیلیة ھي

مصادر الأحكام الشرعیة

 التي یتعلق كل منھا بمسالة خاصة تنص على حكم معین لھا

جمیع ما سبق

المكروه تحریما عند الحنفیة ھي :

(أ) ما طلب الشارع الكف عن فعلھ حتماً وثبت بقطعي .

(ب) ما طلب الشارع فعلھ حتماً وثبت بظني .

(ج) ما طلب الشارع الكف عن فعلھ حتماً وثبت بظني

من أھم الكتب في علم أصول الفقھ المؤلفة على طریقة الحنفیة كتاب

المستصفى

 البرھان

كشف الأسرار

 لا شيء مما سبق

-اعتبار المباح من أقسام الحكم التكلیفي

(أ) لأن فیھ كلفة على الإنسان

(ب ) لأنھ مختص بالمكلف

(ج) لا شيء مما سبق

مثال الذي اجتمع فیھ الحقان وحق العبد فیھ غالب :

القصاص

 الدیون

حد القذف

الإلزام في الواجب المقید منصب على :

(ا ) الفعل والوقت المعین

(ب) الفعل فقط .

الحكم الذي یتطلب فعل شيء أو تركھ أو إباحتھ ھو

الحكم التكلیفي

الحكم الوضعي

ذھب بعض الأصولیین إلى أن ما جعل علامة على الحكم وجودا وعلما وادرك العقل مناسبتھ للحكم یسمى (أ) علة

(ب ) سبب

من أمثلة الواجب المطلق

قضاء رمضان

كفارة الیمین .

جمیع ما سبق

ممیزات مسلك الحنفیة في أبحاث أصول الفقھ

اتجاه نظري غایتھ تقریر القواعد الأصولیة المدعومة بالأدلة

 كثرة الفروع الفقھیة

تقریر القواعد الأصولیة بحیث تكون خادمة للفروع

جعل القواعد الأصولیة حاكمة على الفروع

 ب + ج

ا + د

قال تعالى ( إن تستغفر لھم سبعین مرة فلن یغفر الله لھم ) لا یعمل بمفھوم المخالف للآیة لأن القید

جاء لبیان الواقع

خرج مخرج الغالب

 أرید بھ المبالغة والتكثیر

قال تعالى ( یا أیھا الذین آمنوا إذا تداینتم بدین إلى اجل مسمى فاكتبوه ) بل الطلب في الآیة على أن كتابة الدین

واجب

مباح

مندوب