اعتمد على أنھ كان یبدأ بالاھم ثم المھم

 الأمثلة :

 1 -ترك لھؤلاء القوم من التتار الذي یشربون الخمر ولم ینكر علیھم لان شربھم للخمور یصدھم عن قتل النفوس وسبي الذریھ واخذ الاموال وانكر على من انكر على ھؤلاء الذین یشربون الخمر

٢ -تشجیعھ للناس على الأفطار عند قتال التتار لان الافطار یقوى

یقوي على القتال |

ویؤكد على جواز ترك واجب لفعل الأوجب ولذلك السكوت عن مفسده لذلك مفسده ولذلك

3 -قضیة ھمیران المبتدع یقول: اذا لم یكن في ھجرانھ احد ولا انتھاء

احد یبطل كثیر من الحسنات المامور بھا لم تكن ھجره ما مور

ومعنى كلامھ أي لاتدرك علمھم لرجل بدعتھم ویقول عنھ الصوفیھ

 حسنھم حسناء وقبیحھم قبیح

4 - اختلاف اھل البحرین في مسائلھ فرعیھ من مسائل العقیده وھي رؤیة الكفار ربھم فقال أن المھم ان المؤمنین یرون ربھم یوم القیامھ

5-العمل الواحد قد یكون فعلا مستحبا تارة وتركھ مستحبا تارة بحسب مایتم في مصلحة فعلھ وتركھ وقد العمل في جنسھ افضل في مواطن غیره افضل منھ مثل قضیة مخالفة غیر المسلمین في الھدى الظاھر ویكون المخالفة بعد ظھور الدین وعلوه لان المسلم یدار الحرب اودار غیر الحرب لم یكن مامور بالمخالفة لھم في الھدى

الظاھر مثل الملابس لان قد یكون علیھ ضررقد یستحب اویجب ان یشاء لھم في الھدى الظاھر اذا كان في ذلك مصلحھ دینیھ في دعوتھم الى الدین او الاطلاع على باطن او دفع ضررھم عن المسلمین اما في دار الاسلام والھجرة ففیھا شرعت المخالفة