ضع علامة صح امام العبارة الصحيحة وعلامة خطا امام العبارة الغير صحيحة

1- من ابرز الاختلافات بين ادارة الجودة الشاملة والايزو 9000 هو ان عناصر الجودة الشاملة غير محددة بينما الايزو 9000 هى محددة

2- تتكون ثلاثية جوران من ثلاث مراحل وهى المرحلة الاولى التخطيط للجودة والثانية وهى التدريب

للجودة والثالثة وهى تحسين الجودة

3- من تعريفات الجودة ما قام به جينيش ناجوشى الجودة على انها تفادى الخسارة التى قد يسببها المنتج للمجتمع بعد شحنه حسب ما يراه ذلك الخبير

4- النقاط الحرجة فى نظام الهاسب هى النقاط التى تمثل مناطق مرونة وايجابية فى المنظمات التى ترغب فى التسجيل للنظام

5- تميل المنشات الكبرى الى انشاء اقسام او دوائر مستقلة للجودة بينما يكون اتجاه المنشات الصغيرة الى

ضم اعمال الجودة لقسم اخر فى المنظمة

6- تحليل الفجوة هى خطوة هامة عند البدء فى تطبيق الايزو 9001 او اى نظام جودة اخر لمعرفة مدى استعداد

المنظمة لتطبيق النظام

7- حدثت انتقادات كثيرة على نظرية السمات القيادية التى ترى ان القدائد يولد ولا يصنع وكان هذا النقد

بسبب انها تهمل التدريب والتعلم

8- التمكين بعد اقل شانا ن تفويض السلطة وذلك بسبب ان تفويض السلطة بعدفى حد ذاته غاية من

اجل تيسر انسياب العمل

9- من اجل ايجاد نظام فعال للجودة فان الايزو يتطلب فيما يتعلق بالقيادة ان تقوم الادارة بمراجعة

نظام ادارة الجودة بشكل دورى وهذه المراجعة تختلف عن التدفيق الداخلى

10- يمكن القول بان المستهلك النهائى اكثر دراية وخبرة من المشترى الصناعى فيما يتعلق

بالسلع المراد شراؤها

11- تهتم شركات الاعمال بالعميل الخارجى حيث انه هو الذى يدفع وبالتالى فلا ترى

اهمية للعميل الداخلى

12- يمكن ان يعرف رضا العميل بانه يمثل الفرق او الفجوة بين توقعات العميل وبين الشئ المدرك

13- عندما تتوافر المتطلبات الاساسية – حسب نموذج كانو للرضا – فانه فان يزيد ذلك من مستوى

رضا العميل او المستهلك

14- العميل الصامت لا يشتكى بغض النظر عن معاناته من الاخطاء لذا ينبغى ان يكون الموظف

شديدا معه لايفاقه عند حده

15- عندما تقوم الشركة باجراء مقارنة مرجعية منهجية مستمرة مع افضل الشركات فى السوق والتى تعمل فى نفس مجال الشركة فان ذلك يعنى استخدام وظيفة نشر الجودة

16- نظرية الحاجات لابراهام ماسلو تختلف عن نظرية الحاجات لماكليلاند فى ان الاولى تحتوى على تحقيق

الذات ضمن فوارق اخرى

17- لا تقوم المنشات بالتعاقد مع مورد بسبب العلاقات الشخصية والقرابة والصدقات حيث ان هذه التعاقدات

غير موجودة فى الصناعة

18- يرى ديفد ما كليلاند ان كل شخص لديه قدر من الحاجة الى السلطة او القوة وتتزايد ذلك الحاجة

لدى الشخص الدكتاتورى

19- يمكن قبول مبدا ان تقوم المنشاة بالتعامل مع مورد بسبب تبادل المصالح المشتركة معه حيث ان هذا

المورد يحصل على موارد من هذه الشركة