قال الشاعر:
أيـهـذا الـشـاكـي ومــا بــك داء كـيـف تـغـدو إذا غـدوت عـلـيـلًا؟
إن شر الجناة في الأرض نفس تـتـوقـى قـبـل الرحـيـل الرحـيـلا
وترى الشوك في الورود وتعمى أن تـرى فـوقها الـنـدى إكـلـيـلا
(أ) تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
- جمع 'داء' : (أدوية - أدواء - أدوية)
- معنى ' تغدو' : ( تصبح - تمسي - تتقطع)
- مضاد 'عليلا' : ( صريعا- صحيحا - صغيرا )
(ب) ما صفات شر الجناة في الأرض كما فهمت من الأبيات ؟
(جـ) 'كيف تغدو إذا غدوت عليلا؟' أسلوب .............غرضه...................(أكمل) .
(د) صديق لكمتشائم دائما . فيم تنصحه؟
(أ) -أدواء .
- تصبح .
- صحيحا.
(ب) شر الجناة الإ‘نسان المتشائم هو دائم الشكوى وهو معافى فما حاله إذا اصبح عليلا مريضا، ويرتكل المتشائم جناية كبرى في حق نفسه وحق الآخرين عندما يخشى الموت قبل حدوثه ويتشائم من الحياة ،وهذا التشاؤم يجعله يرى الجمال قبحا ؛ فتعجز عيناه عن رؤية جمال الورود ،حيث يرى فيها الشوك ،ولا يرى مافوقها من قطرات الندى التي تبدو وكأنها تيجان تزينها .
(جـ) أسلوب : استفهام ،غرضه : النعجب والاستنكار .
(د) انصحه بالتفاؤل والاستماع بجمال الحياة مادام موجود ولا يخش أن ينتهي حتى يشعر بجمال الحياة ويستمتع بها وان يكون جميلا ولا يشتكى يرى ما حوله جميلا.