...................................................
ضع علامة صح امام العبارة الصحيحة وعلامة خطا امام العبارة الغير صحيحة
- يقصد بتنمية الضمير اى تنمية دوافع النشر فى نفس القائم بالاتصال الاسلامى
- يستمد القائم بالاتصال الاسلامى من ارادته من الجهات التى ينتمى اليها ويحاول ارضائها
- هناك ثلاثة انواع من جمهور الدعوة تحدثت عنهم سورة البقرة وهم المؤمنين بالدعوة وفقا للجمهور المستهدف لها
- اول مستويات الدعوة هى دعوة غير المسلمين وهى واجب دينى على كل فرد مسلم
- لا يوجد هنالك فرق بين الدعوة والوعظ من حيث المفهوم
- لا يقصد بالتكتيك اى الوسيلة والكيفية التى تحقق الاهداف
- لا يمكن اعتبار الاخلاق تعبير اشمل واقوى من القانون
- هنالك ارتباط قوى بين الاخلاق وبين التشريع الاسلامى
- لا يمكن اعتبار الاخلاق تعبير اشمل واقوى من القانون
- هنالك ارتباط قوى بين الاخلاق وبين التشريع الاسلامى
- قرب الداعية من الناس وهمومهم ومشاكلهم يمكن ان تخلق روابط متينة بينهم وبينه
- تقول النظرية الاعلامية الاسلامية ان زيادة ثقة الداعية بنفسه لا تؤدى الى زيادة قدرته على اقناع الجماهير
- يقصد بالايجابية البنائية ان الداعية صاحب هدف ايجابى
- من شروط نجاح الدعوة ان لايعزل الداعية بين ذاتيته وبين عملية الانتقاء والاختيار
- الانسجام بين المبادىء الحقيقية للاسلام وبين الاعلام الاسلامى يعتبر من اهم عوامل نجاحه
- الطاقات والقدرات الاساسية تعنى ان لكل انسان طاقة تختلف عن الاخر وتدفعه للمارسة نوع معين من السلوك
- لاتهتم النظرية الاعلامية الاسلامية بالفوارق فى الطاقات والقدرات بين جمهور المتلقين
- يقصد بالاهدافالمثالية اى الاهداف الدنيوية التى تمثل رغبات البشر
- الوسطية فى الاعلام الاسلامى تعنى عدم تحقيق التوازن بين المرسل والمستقبل
- جعلت النظرية الاعلامية الاسلامية العقل والتعلييق مرجعية اخلاقية تحكم القائم بالاتصال الاسلامى
- يقول العالم لازويل ان الجماهير يجب ان لاتؤثر على القائمين بالاتصال
- يقصد بفهم الابعاد النفسية للمتلقى اى الدوافع والانتقاء
- يعرف افريت روجرز الداعية بانه شخص غير محترف يجادل التاثير فى الناس لكى يتبنوا افكارا معينة
- ليس من الضرورى ان يكون للداعية خلفية ومعرفة عن جمهور المتلقين
- يقصد بالمنذر اى الشخص الذى ينصح الناس بالموعظة الحسنة
- تختلف الدعوة من حيث الاسلوب والاهداف عن باقى اشكال العمل الاعلامى كالدعاية والاعلان والعلاقات العامة
- من اهم خصائص الاعلام الاسلامى انه موجة لتحقيق اهداف مثالية تمثل القيم الربانية
- مايميز الرسالة الاعلامية الاسلامية عن غيرها انها غير ثابتة وتستمد وجودها من مصادر مختلفة
- يرى العالم جورج سمبل ان عناصر الاتصال هى (من ؟ / يقول ماذا ؟/ لمن ؟ / باى تاثير ؟ / باى وسيلة ؟
- يحب ان تتجلى المبادى التى يدعو اليها القائم بالعملية الاتصالية الاسلامية فى سلوكه .
- ليس هنالك علاقة قوية بين مكانة الداعية الاجتماعية وبين قدرته على ممارسة الدعوة
- يلاحظ دائما ان الاكثرية هم اصحاب الطبقات الاجتماعية الادنى فى اى مجتمع
- يقصد بالمكانة اى تلك المكانة التى يكتسبها الشخص بجهده
- المكانة الاجتماعية للداعية تجعل الغالبية تميل الى محاكاته وسلك مسالكه
- تحديد الاهداف منذ البداية واعلانها صراحة للجمهور ليست ضرورية لنجاح واستمرار الدعوة
- من الضرورى ان يعمل الداعية على تحديد اولوياته ويرتبها حسب الاكثر اهمية
- من الاعتبارات الاساسية التى يجب ان يراعيها الداعية هى ان ما كل يريده الناس لا يحتاجون اليه فعلا
- ليس شرطا ان يراعى الداعية الفوارق الفردية بين افراد المجتمع وان يكون خطابه متنوع ليصل الى كل الشرائح
- يمكن القول ان اقناعه وايمان الداعية بما ينادى به من عوامل قوة وتاثير رسالته
- ليس من الضرورى ان يشعر الجمهوريجب الداعية لهم فذلك لن يؤثر على تقلبهم لرسالته
- العدالة من اهم الداعية وهى تعنى ان يقف الى جانب الحق مهما كانت النتائج
- يقصد بالموضوعية اى اصدار احكام متصرعة وغير متصفة
- يقصد بالثقة اى ان الجماهير تفترض ان جميع تصرفات وسلوك الداعية صحيحة مدروسة
- اختيار الله عزوجل لانبيائه من اوساط معروفة بالطهر والعفة والشرف يعتبر دليل على اهمية مكانة الداعية الاجتماعية لحمل الرسالة
- لا يمكن ان تنعكس اتجاهات الداعية على ادائه الاعلامى بصورة مباشرة
- صورة الداعية السلبية عن نفسه يمكن ان تنتقل عبر الرسائل التى يوجهها للجمهور
- من اساليب الدعوة الناجحة هى توجيه اللوم والنقد للناس بشكل مستمر
- لا يمكن اعتبار القراءة والكتابة والاستماع والحديث والقدرة على التفكير من اهم عوامل القدرة على الاتصال بالاخرين
- يمكن تحديد الاطار العام للاعلام الاسلامى على ضوء شمولية الفكر الاسلامى وواقعيته
- الاعلام الاسلامى هو جهد فنى مدروس وصادق يستهدف الاتصال بالجمهور العام بغرض تكوين راى صائب يعى الحقائق الدينية