يعتبر مفهوم ( ادارة الضغوط ) احد نشاطات التدخل الموجهة نحو الفرد والمنظمة معا

فى حين ان الاستراتيجية تعنى الوسيلة المحددة التى من خلالها يتم تحقيق اهداف التغيير فان التدخل

يشمل التخطيط والتوجية لبرنامج التطوير التنظيمى

يعتبر التطوير التنظيمى نشاط تغييرى يقوم على اساس المعلومات التى تستخدم فقط من قبل المستشار فى

المراحل المختلفة

فى الاسلوب المتعاون ينفرد المستشار بالتشخيص بصورة مستقلة دون مشاركة اعضاء التنظيم

من بين اشكال العلاقة المحتملة ما بين المستشار والتنظيم يقوم نموذج ( اسلوب الاجماع ) على

مشاركة الاعضاء بصورة مستمرة ومفتوحة وتبادل المعلومات والشعور بالمسؤولية

يقوم نموذج ( تعادل القوة ) – كمدخل للتغيير – على توزيع القوة والتاثير ما بين اعضاء التنظيم كاداة

لزيادة الكفاءة

حتى عندما يصبح فى مقدور التنظيم الاعتماد على قدراتة الذاتية وهو ما يعرف بالتجديد الذاتى تستمر

حاجة التنظيم الى مستشار التغيير وتزداد درجة الاعتماد علية

تصدر عوامل التغيير على المنظمات جميعها من الضغوط الداخلية

تعتبر العاطفة المصدر الرئيس الوحيد لمقاومة التغيير

بالرغم من تعدد وسائل التدخل الا ان ( المدخل الموقفى ) هو افضل فلسفة ونموذج يمكن الاخذ بة

فى عمليات التغيير والتطوير التنظيمى

استراتيجية التطوير التنظيمى تعنى التخطيط للنشاطات التى تهدف الى حل المشكلات

يجب ان يكون جمع المعلومات بطريقة تسمح بالقياس كما ونوعا كما وتسمح بالمقارنة

يؤكد نموذج ( الانسجام والتطابق ) فى التشخيص على مفهوم الملائمة والتطابق والتوافق ما بين

مكونات التنظيم

النموذج الطبى للاستشارات يقوم على اساس جملة من النشاطات التى يمارسها المستشار لمساعدة اعضاء

التنظيم فى فهم واستيعاب والتحكم فى مجرى العمليات فى البيئة التنظيمية

يفترض نموذج ( التغيير المخطط ) ان المنظمات لا تعرف كيف توفر المعلومات المتعلقة بالمشاكل

ومن ثم بلورة البدائل وصنع القرار وتحقيق الالتزام

تستخدم معظم برامج التطوير التنظيمى نموذج ( البحث العلمى )

يهدف التطوير التنظيمى الى تحقيق درجة عالية من المنافسة بين الافراد والمجموعات والوحدات التنظيمية

..........................................

السؤال الاول

هناك تقنيات عدة للتدخل فى برامج التطوير التنظيمى تحدث عن احداها مبنيا المستوى الذى تستهدفة

والخطوات الاساسية لتنفيذة