ان الصور التى فى اذهاننا يمكن ارسالها قبل تحولها الى رموز
يحول المصدر رسالته الى رموز
الاتصال مجهود يتيح المجال الى خلق وجهات نظر ابداعية مختلفة بين المرسل والمستقبل
تتبع شرام طريقا مختلفا عن الذى سلكه شانون و ويفر فقال ان التغذية الراجعة لا تخبرنا بالكيفية التى فسرت بها رسائلنا فرجل الاتصال ذو الخبرة لا يهتم بالتغذية الراجعة لانه يكتفى بما لديه من خبرات