'الوطن أبقى من الأشخاص ! هذا وقتك ياشجرة الدر ، فأنقذي البلاد من أعداء الله وأعدائها ، وادفعي هؤلاء الذين جاوءا إليها ليطمسوا دين الله وينهبوها ، ولا تدعيها للأطماع تفتتها وتذهب ريحها !'
(أ) هات ما يلي :
(1) مرادف : ' ادفعي'.
(2) مضاد : ' تفتتها '.
(ب) حدثت شجرة الدر نفسها بهذا القول السابق ، فما مناسبته ؟ وما دلالته ؟
(جـ) كيف استطاعت شجرة الدر أن تجنب البلاد في تلك الفترة محنة الفرقة ، وخطر الانقسام ؟ وضح .