' كان اسماعيل راغبا فى بناء مصر على النظم الاوروبية الحديثة ووجد ان الوسيلة الاساسية لهذا تكمن فى التعليم '
فى ضوء العباره وضح :
1- النهضه التعليمية فى عهد اسماعيل
2- تدهور التعليم المصرى فى عهد الاحتلال البريطانى
3- جهود وزارة الشعب عام 1924 فى النهوض بالتعليم
4- دور المدرسه فى المجتمع
١- النھضھ التعلیمیة فى عھد اسماعیل
١- أعاد تكوین دیوان
٢- أسس المدارس المتنوعة مثل الحربیة و المھندسخانة والحقوق
٣- انشأ مدرسة دار العلوم لتخریج أساتذة اللغة العربیة
٤- اھتم إسماعیل بتعلیم البنات فأنشأ مدرستین ( السنیة – القربیة )
٥- أھتم بالتعلیم الصناعي والزراعي والمساحة والمحاسبة
٦- اھتم باقامة حفلات مدرسیة لاختتام العام لتكریم المتفوقین
٢- تدھور التعلیم المصرى فى عھد الاحتلال البریطانى
- بسبب القواعد التى وضعھا المستشار الانجلیزى دنلوب التى نصت على :
١- أھمل التعلیم وجعلھ بمصروفات عالیة بعد أن كان بالمجان
٢- جعل أھداف التعلیم مجرد تخریج موظفین للدولة
٣- جعل اللغة الإنجلیزیة لغة الدراسة
٤- أمات روح الابتكار وانشأ الأفراد على الخضوع والاستسلام
٥- بلغت نسبة الأمیة ٩٢ % بین البنین و ٩٧ % بین البنات
٣- جھود وزارة الشعب عام ١٩٢٤ فى النھوضبالتعلیم
زادت میزانیة وزارة المعارف ووضعت قانون التعلیم الاجبارى
٤- دور المدرسھ فى المجتمع
- كان لھا الفضل فى تقدم القانون والتشریع والقضاء والحیاه الادبیة والسیاسیھ
- عملت على اعداد عناصر كثیره من رجال الاعمال والمھن وموظفى الحكومھ فى البرید
والسكك الحدیدیة والمحال التجاریھ والبنوك والقنصلیات والمحاكم المختلطھ ونال الكثیر
منھا الحمایھ الاجنبیھ فأصبحوا فى حكم الاجانب