تكون الانفعالات فى البداية شديدة بسبب التغيرات الجسمية للمراهق مع التذبذب بين اندفاعات الصغار وتحكم

الكبار ونتيجة التغيرات الجنسية تؤثر علية نفسيا وانفعاليا

ويتحول المراهق مع الايام نحو مزيد من الاتزان الانفعال حيث يتحول

من شخص لا يتحمل الاحباط الى شخص يتحمل الاحباط

ومن شخص سريع الانفعال الى شخص يتحكم فى انفعالاتة

ومن الذاتية الى الواقعية او الموضوعية ومن الانانية الى الغيرية والتعاون مع الاخرين

ومن شخص لا يثق بنفسة الى شخص يثق بنفسة

ومن متطرف الى معتدل

اذن فى نهاية المرحلة لدية اتزان انفعالى

الذى يسودة جو من الحب والرعاية واتساق معاملة المراهق الى اكتمال النضج يساعد المناخ الاسرى

الانفعالى ويمكنة من النجاح فى حياتة العلمية والمهنية وتحمل المسؤولية والشعور بالثقة والامان

يعرضة لمتاعب واضطربات تتفاوت فى درجتها وشدتها وافتقاد المراهق المناخ الاسرى الامن

وتاثيرها على اتزانة الانفعالى وعلى شخصيتة والشعور بالامان ويساعدة على اجتياز العقبات وتحقيق التوافق

النفسى والاجتماعى