' احتفلت البلاد كلها بهذه الملكة العاقلة ، وتبادل الناس التهنئات باليعسوب التي ملأ حبها القلوب ، ودوت المنابر لصاحبه الستر الرفيع ، والحجاب المنيع ، ملكة المسلمين شجرة الدر أم خليل ، ونقش اسمها على العملة ، واجتمعت لها أمور البلاد '.

(أ) اختر الصواب مما بين القوسين :

(1) مرادف ' المنيع ' : ( العالي - الشديد - القوي -الحصين ).

(2) جمع 'الستر' : ( الأستار - الستور - الستر - كل ما سبق ) .

(3) مضاد ' دوت ' : ( اختفت - انخفضت - هدأت - تلاشت ).

(ب) ما الذي استقر عليه رأي الأمراء ورجال الدولة بعد موت توران شاه ؟

( جـ) بعثت الملكة مرجريت برسالة إلى شجرة الدر. فما الذي احتوته الرسالة ؟

(د) ما الذي أمرتبه شجرةالدر بعد سماع الرسالة ؟

' ماذا يعرض لويس ؟! وكيف يخيل إليه أننا سنوافق على هذا الغرض ، أو نعيره التفاتا ؟! ألم يعلم إلى اليوم حرصنا على ثالث الحرمين والقبلة الأولى للمسلمين ، وما لها في صدورهم مكن المكانة العظمى ؟! '.

(أ) أكمل ما يلي :

(1) المراد ب ' نعيره التفاتا ' :.........................

(2) مضاد ' نوافق ' : .....................................

(3) جمع ' الغرض' : .....................................

(4) مذكر ' العظمى' :.....................................

(ب) من قائل هذه العبارة ؟

(جـ) ما الغرض الذي عرضه لويس ؟ وماذا كان الرد عليه ؟

(د) للقدس مكانة عظيمة عند المسلمين . وضح .

(هـ ) كيف عاد رسل لويس إليه ؟ وما رد فعله على ما جاءوا به ؟

(و) علل : فرحة المسلمين في بداية عامهم الجديد .

' فسرت شجرة الدر لما سمعت ، وجعلت تطيب خواطر الأمراء ؛ ليرجئوا ما في نفوسهم إلى ما بعد المعركة ، فخرجوا متنعين برأيها ، واندفعوا إلى العمل لينهوا الحرب ، وبعدها تلتفت سيوفهم إلى رقبة توران شاه '.

(أ ) اختر الصواب مما بين القوسين فيما يلي :

(1) مرادف ' يرجئوا ' : ( يؤجلوا - يصبروا - يتخلفوا ) .

(2) معنى ' مقتنعين ' : ( متسامحين - موافقين - راضين ) .

(3) مفرد ' خواطر ' : ( خاطر - خطر - خطير ) .

(4) جمع ' رقبة ' : ( رقباء - رقاب - رقب ).

(ب) ما الذي سمعته شجرة الدر فجعلها مسرورة ؟

(جـ ) ما الأخبار السارة التي زادت من سرور شجرة الدر ؟

(د) كيف كان حال كل من : ( لويس ، وجنوده ، و زوجته ) في ذلك الوقت ؟

'فصاح بدر الدين مندوب مصر في وجه مندوبي الفرنج ساخرا : ماذا يعرض لويس ؟! وكيف يخيل إليه أننا سنوافق على هذا الغرض ، أو نعيره التفاتا ؟! ألم يعلم إلى اليوم حرصنا على ثالث الحرمين ، والقبلة الأولى للمسلمين ، وما لها في صدروهم من المكانة العظمى ؟! .'

(أ) اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يلي :

(1) معنى ' نعيره التفاتا ' : ( ننظر إليه - نوافق عليه - نوليه اهتماما ) .

( 2) جمع 'العظمى ' : ( العظميات - العظام -الأعاظم ) .

(3) المراد ب ' القبلة الأولى للمسلمين ': ( المسجد الحرام - المسجد النبوي - المسجد الأقصى ) .

(ب) ما العرض الذي عرضه لويس ؟ وماذا كان الرد عليه ؟

(جـ) بمن التقى لويس بعد خروجه من سجنه ؟ وكيف ودعه المصريون ؟

' وأندفع (دارتوا ) إلى المنصورة حتى بلغ قصر السلطان ، فصرخت شجرة الدر في المماليك البحرية الذين يحرسون القصر وتلتف به دورهم ، فأسرعوا إلى جيادهم ، وهى تدفعهم من شرفة القصر ، وتحثهم على الاستماتة ' .

(أ) اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يلي :

(1) مرادف 'تلتف ' : ( تكتمل - تحيط - تتحرك ) .

(2) مضاد 'الاستماتة ' : ( التباطؤ - الإهمال - التهاون ) .

(3) جمع ' شرفة ' : ( مشارف - شرفات - أشراف ) .

(ب) فيمن صرخت شجرة الدر ؟ ولماذا ؟

( جـ ) لِمَ كانت شجرة الدر تحثهم على الاستمانة ؟

( د ) ماذا كانت خطة بيبرس لمواجهة الأعداء ؟ وما نتيجتها ؟

(هـ) كيف ساهم أهالي المنصورة في المعركة ضد الفرنج ؟ ولماذا أتاحوا البقاء لخمسة فقط من الفرنج ؟

(و ) ما موقف شجرة الدر من القائد بيبرس وكبار قوادها ؟ وبم طالبتهم ؟

'وهى تتلقى البشائر وتطيرها إلى القاهرة ، فتتلى في المساجد والمجتمعات ، فتقوى القلوب وتهدئ النفوس ، وتحمس من تخلف عن الجهاد ، فيسرع بالسير إلى المنصورة لكيلا يفوته ذلك الشرف '.

(أ) هات من الفقرة السابقة ما يلي :

(1) مرادف : ' تقرأ ' . (2) مضاد : 'يلحقه ' .

(3) جمع : ' البشارة ' .

(ب) لماذا كانت شجرة الدر تطير البشائر إلى القاهرة ؟

(جـ) اذكر بعض الأخبار التي وردت عن انتصار جيش المصريين على الفرنج .

( د ) كيف عبر أهل القاهرة عن فرحتهم بما وصلهم من بشائر ؟

( هـ ) ماذا رأى لويس في ذلك الوقت ؟

' تتلقى شجرة الدر هذه الأخبار ، وتبعث بها وبالأسرى إلى القاهرة ، أفواجا تلو أفواج ، فيطاف بهم في الشوارع والأزقة ، ويعلو التكبير وترتفع الأيدي بالشكر لله ، والدعاء له أن يتم نصره ويهزم أعداءه '.

(أ) اختر الصواب لما يلي مما بين القوسين :

(1) مفرد ' الأسرى ' : ( الإسار - الإسير - الإسرة ) .

(2) مرادف ' يطاف ' : ( يمر - يحاط - يتولى ) .

(3) مضاد ' تلو ' : ( بعد - فوق - قبل ) .

(ب) ماذا كانت تفعل شجرة الدر بالأخبار وبالأسرى ؟

(جـ) ماذا رأى لويس في ذلك الوقت ؟ وعلام اتفق مع قواده ؟

ثم استأنفت تجيب في شجاعة : لم يمت السلطان ، وسيبقى كل شئ على حاله : السماط يمد كما كان ، والطبيب يدخل ويخرج كما لو كان السلطان بقيد الحياة ، والأوراق الرسمية تخرج بخطه فيما مضى وفيما سيأتي ، لن يتغير توقيعه '.

(أ) اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يلي :

(1)' معنى ' السماط ' : (مايوضع عليه الطعام - ما يأكله الناس - ما يزين المائدة ) .

(2) مفرد 'الأوراق ' : ( الوارقة - الورقة - الوريقة ) .

(ب) ما الذي نبهت عليه شجرة الدر في العبارة السابقة ؟

(جـ) لم تفسر : عدم تغيير توقيع السلطان رغم مماته ؟

' أما نجم الدين فبلغ المنصورة ودخلها ، ونزل بقصرها الكبير الذي شيده الملك الكامل على النيل ، وأصدر أمره بإصلاح السور المطل على البحر ، وستره بالأستار ، ونصب المجانيق عليه .... ودت الحركة في المدينة '.

(أ) هات في جمل تامة :

(1) مرادف : ط نصب ' . (2) مضاد : ' شيده ' .

(3) مفرد : ' الأستار ' . (4) جمع : ' السور ' .

(ب) أين نزل نجم الدين حينما بلغ المنصورة ؟ وبم أمر ؟

(جـ) 'دبت الحركة في المدينة ' . فما مظاهر هذه الحركة ؟

(د) أصبحت المنصورة قبلة يقصدها الكثيرون . فلماذا ؟

'الوطن أبقى من الأشخاص ! هذا وقتك ياشجرة الدر ، فأنقذي البلاد من أعداء الله وأعدائها ، وادفعي هؤلاء الذين جاوءا إليها ليطمسوا دين الله وينهبوها ، ولا تدعيها للأطماع تفتتها وتذهب ريحها !'

(أ) هات ما يلي :

(1) مرادف : ' ادفعي'.

(2) مضاد : ' تفتتها '.

(ب) حدثت شجرة الدر نفسها بهذا القول السابق ، فما مناسبته ؟ وما دلالته ؟

(جـ) كيف استطاعت شجرة الدر أن تجنب البلاد في تلك الفترة محنة الفرقة ، وخطر الانقسام ؟ وضح .