بالعلم ترتقى الامم
بالعلم ترتقى الامم
7 - إنْ سَمِعْتِ الرَّعْدَ يَدْوِي بَيْنَ طَيَّات الغَمَـامْ
8 - أو رَأَيْتِ البَرْقَ يَفْرِِي سَيْفُهُ جَيْشَ الظَّلامْ
9 - تَرْصُدِي البَرْقَ إلَـى أَنْ تَخْطَفِي مِنْهُ لَظَاهْ
10 - ويَكُفَّ الرَّعْدُ لَكِنْ تَارِكاً فِيكِ صَدَاهْ
11 - هَلْ مِنَ البَرْق انْفَصَلْتِ؟
12 - أَمْ مَعَ الرَّعْدِ انْحَدَرْتِ ؟
(أ) - هات من السطور السابقة كلمة بمعنى (حُسام - لهيب - يهدر) ، وكلمة مضادها (هبطتِ - آخذاً - خارج) .
(ب) - اختلفت تلك القصيدة عن القصيدة التقليدية مضموناً وقالباً (شكلاً) . وضح .
(جـ) - علل : استخدام الشاعر أسلوب الخطاب مع النفس .
(د) - عين في السطور السابقة س / ص ووضحها ، ومحسناً يقوى المعنى.
(هـ) - استخدم الشاعر أسلوب استفهام في السطور السابقة . فما هو ؟ وما الدلالات البلاغية التي يحملها ؟
13 - إنْ رَأَيْتِ الرِّيحَ تُذْرِي الثََّلْجَ عَنْ رُوسِ الجبَالْ
14 - أو سَمعْـتِ الرِّيحَ تَعْـوِي فِي الدُّجَى بَيْنَ التِّّلالْ
15 - تَسْكُنُ الرّيحُ وتَبْقَـيْ باشْتِيَاقٍ صَاغِيهْ
16 - وأُنَادِيـكِ ولَكــِنْ أنْتِ عَنِّي قَاصِيهْ
17 - فِـي مُحِيطٍ لا أَرَاهْ
18 - هَلْ مِنَ الرِّيحِ وُلِدْتِ ؟
(أ) - هات معنى " تذري " ، ومضاد " قاصية " ، ومفرد " الدجى " في ثلاث جمل من إنشائك .
(ب) - كيف حاول الشاعر أن يدفع عن عقله حيرته الشديدة في معرفة حقيقة النفس في المقطوعة السابقة ؟
(جـ) - عين في السطور السابقة إيجازاً ، وقدره ، ومحسناً بديعياً ، وبين فائدته .
(د) - وضح دلالة كلمة " صاغية " في موضعها ، ثم بين قيمة التقديم في قوله " لَكــِنْ أنْتِ عَنِّي قَاصِيهْ " .
(هـ) - بم يمتاز شعر ميخائيل نَعِيمة ؟
19 - إنْ رَأَيْتِ الفَجْرَ يَمْشِي خِلْسَةً بَيْنَ النُّجُومْ
20 - ويُوشِّـي جُبـّةَ اللَّيْلِ المُوَلّـِي بالرُّسُومْ
21 - يَسْمَعُ الفَجْرُ ابْتهَالاً صَاعداً مِنْك إلَيْهْ
22 - وتَخِــرِّي كَنَبِـيٍّ هَبَطَ الْوَحْيُ عَلَيْهْ
23 - بخُضُوعٍ جَاثـِيَهْ
24 - هَلْ مِنَ الْفَجْر انْبَثَقْتِ؟
(أ) - تخير الصواب مما بين القوسين لما يلي :
- انضم ميخائيل نَعِيمة في أمريكا إلى : (العصبة الأندلسية - الرابطة القلمية - الرابطة العلمية - الرابطة الشامية)
- " جبة " جمعها : (جبائب - جوائب - جِبَاب - جبوات)
- المقصود بـ" الوحي " : (الإبداع - الموهبة - الاعتقاد - الإلهام)
- " انبثقتِ " مرادفها : (انطلقتِ - اندفعتِ - استقمتِ - اعتدلتِ)
- " المولّي " مضادها : (الشجاع - المفصول - المرتضي - المقبل)
(ب) - ما العنصر الذي اتجه إليه الشاعر من عناصر الطبيعة في رحلة البحث عن حقيقة النفس ؟ وبمَ وصفه وهو يخاطب نفسه ؟
(ج) - استخرج من المقطوعة السابقة :
1 - صورة ممتدة ، ووضحها .
2 - إطناباً ، وقدره .
3 - تشبيهاً ، وبين سر جماله .
4 - محسنين بديعيين مختلفين .
(د) - بم توحي هذه الكلمات : (ابتهالاً - تخري - يُوشِّـي) ؟
(هـ) - للقصيدة سياق نقدي تاريخي . وضحه مبيناً معني ذلك السياق .
25 - إنْ رَأَيْتِ الشَّمْسَ فِي حِضْنِ المِيَاهِ الزَّاخِرَهْ
26 - تَرْمُقُ الأَرْضَ ومَا فِيهَا بِعَيْنٍ سَاحِرَهْ
27 - تَهْجَعُ الشَّمْسُ وقَلْبي يَشْتَهِي لو تَهْجَعِينْ
28 - وتَنَـامُ الأَرْضُ لَكِنْ أَنْتِ يَقْـظَى تَرْقُبِيـنْ
29 - مَضْجِـعَ الشَّمْسِ البَعيـدْ
30 - هَلْ مِنَ الشَّمْسِ هَبَطْتِ؟
(أ) - تخير الصواب مما بين القوسين لما يلي :
- من أبرز كتب ميخائيل نَعِيمة : (حقيقة النفس - عرفتُ الله - الغربال - تأملاتي)
- " الأرض " جمعها : (أرَضون - أراضٍ - أروض - كل ما سبق)
- المقصود بـ" تَهْجَعُ الشَّمْسُ " : (تغيب - تشرق - تنام - تستريح)
- " قلبي " مرادفها : (لبي - فؤادي - روحي - مشاعري)
- " يَقْـظَى " مضادها : (متكاسلة - متراخية - منتبهة - غافلة)
(ب) - استخرج من السطور السابقة :
2 - محسناً بديعياً .
(ج) - بيّن نوع الخيال في قول الشاعر " الشَّمْسَ فِي حِضْنِ المِيَاهِ الزَّاخِرَهْ " وما سر جماله ؟
(د) - لماذا حرص الشاعر على ذكر عناصر كثيرة من الطبيعة ؟
31 - إنْ سَمعْـتِ البُلْبـُـلَ الصَّدَاحَ بَيْنَ اليَاسَمينْ
32 - يَسْكُبُ الأَلْحَـانَ نَاراً فِي قُلُـوبِ العَاشِقينْ
33 - تَلْتَظِِي حُـزْناً وشَوْقاً والهَـوَى عَنْكِ بَعيدْ
34 - فَاخْبِرينِي هَـلْ غِِنَـا البُلْبُلِ فِـي اللَّيْلِ يُعيدْ
35 - ذِكْــرَ مَاضيـك إلَيْك
36 - هَـلْ مِنَ الأَلْحَانِ أنتِ؟
(أ) - هات معنى " تَلْتَظِِي " ، ومضاد " شوقاً " ، وجمع " الهوى " في ثلاث جمل من إنشائك .
(ب) - علامَ يدل تتابع الاستفهامات بـ(هل) طوال القصيدة ؟
(ج) - استخرج من المقطوعة السابقة :
1 - صورة مركبة ، ووضحها .
2 - أسلوبين إنشائيين ، وبين سر جمالهما .
(د) - ما علاقة (تَلْتَظِِي حُـزْناً وشَوْقاً) بما قبلها ؟ وما قيمة تنكير (نَاراً) ؟
37 - إيهِ نَفْسِي! أَنْتِ لَحْنٌ فِيَ قَدْ رَنَّ صَدَاهْ
38 - وقَّــعَتْـكِ يَــدُ خَلاقٍ بَدِيْعٍ لا أَرَاهْ
39 - أنتِ ريـحٌ ، ونَسيـمٌ ، أَنْتِ مَوْجٌ ، أَنْتِ بَحْرٌ ،
40 - أنتِ بَرْقٌ ، أنتِ رَعْـدٌ ، أنتِ لَيْلٌ، أنتِ فَجْـرٌ ،
41 - أنتِ فَيْضٌ منْ إلَهْ !
(أ) - تخير الصواب مما بين القوسين لما يلي :
- الشاعر في ختام القصيدة وصل إلى : (الحيرة - الاهتداء - الطبيعة - الإيمان بالله)
- " برق " جمعها : (أبراق - بروق - برائق - كل ما سبق)
- " إيه " اسم فعل : (ماضٍ - مضارع - أمر - كل ما سبق)
- " صداه " مرادفها : (تمايُله - اهتزازه - تردُّده - تقابُله)
- " فيض " مضادها : (غيض - نقطة - تشويه - ضعف)
(ب) - ما الذي اكتشفه الشاعر في النهاية ؟
(جـ) - المقطع السابع يؤدي دور لحظة التنوير في القصة القصيرة . وضح ذلك .
(د) - ما نوع الخيال ؟ وما سر جماله في : (أَنْتِ مَوْجٌ - يَــدُ خَلاقٍ) ؟
(هـ) - يمثل النص مدرسة من مدارس الشعر في العصر الحديث . ما هذه المدرسة ؟ وماذا في النص من سماتها ؟
ميخائيل نغيمة
امتحان الدور الثاني 2017م
- إنْ سَمِعْتِ الرَّعْدَ يَدْوِي بَيْنَ طَيَّات الغَمَـامْ
- أو رَأَيْتِ البَرْقَ يَفْرِِي سَيْفُهُ جَيْشَ الظَّلامْ
- تَرْصُدِي البَرْقَ إلَـى أَنْ تَخْطَفِي مِنْهُ لَظَاهْ
- ويَكُفَّ الرَّعْدُ لَكِنْ تَارِكاً فِيكِ صَدَاهْ
- هَلْ مِنَ البَرْق انْفَصَلْتِ؟
- أَمْ مَعَ الرَّعْدِ انْحَدَرْتِ ؟
1 - مرادف " يفري " :
2 - جمع " صدى ":
3 - "خاطب الشاعر نفسه في المقطع السابق ؛ ليدفع عن عقله الحيرة والشك " . وضح ذلك .
4 - أجب عن (أ) أو (ب) فقط :
(ب) - حدد الغرض البلاغي من الاستفهام ، وما يحمله من معنى في قوله : " هَلْ مِنَ البَرْق انْفَصَلْتِ ؟ " .
إبـراهـيـم أصلان
س 1 : (زمَان ، كان النَّهْرُ مكشوفاً للعِيَان ، وزمان ، كان أهالي إمبابة يقضون سهراتهم طوال شهر رمضان على طول شاطئه الممتد ... ، يغادرون الحواري وهم يحملون الحصر والأواني ، الأولاد يلعبون ، وهم يتسامرون ويشربون الشاي ، ويجمعون حوائجهم ساعة السحور ويعودون) .
(أ) - ما مرادف " مكشوفاً " ؟ وما جمع " زمان " ؟ وما مفرد " حوائجهم " ؟
(ب) - كيف كان حال نهر النيل وأهالي إمبابة قديماً ؟
(جـ) - ما الذي أراد الكاتب أن يؤكده في هذا النص ؟
(د) - ما نوع الخيال في : (يغادرون الحواري) ؟ وما سر جماله ؟
(هـ) - هات من الفقرة : محسنين بديعيين مختلفين ، وبين سر جمالهما .
(و) - بمَ يوحي التعبير بـ(هم يتسامرون ويشربون الشاي) ؟
(ز) - بداية الكاتب بكلمة (زمان) ، ثم تكرارها بعد ذلك .
إبـراهـيـم أصلان
س 2 : (كانت عائلة العم منصور المسيحي تجاورنا سَواء في البيت أو في قعدة الشاطئ . وكانوا يساهمون في القروش القليلة التي يجمعها الأولاد من أجل تزيين الحارة ولا يفطرون إلا مع الآذان . وكنا نتبادل ألواح الصاج التي نرص عليها الكعك والبسكويت والغريبة ، ونتبادل حملها إلى الفرن القريب ، ونظل حتى الصباح حيث يعود كل منا بألواحه ، ونتبادل الزيارة يوم العيد) .
(أ) - تخير الصواب مما بين القوسين لما يلي :
- مرادف " يساهمون " : (يمنحون - يقدرون - يشاركون - يسارعون) .
- جمع " الصباح " : (صباحي - أصباح - أصابيح - صوابح) .
- مضاد " تجاورنا " : (تبتعد عنا - تفارقنا - تهجرنا - تعادينا) .
(ب) - تتجلى مظاهر الوحدة الوطنية في الفقرة أروع تجلٍ . وضح ذلك .
(جـ) - ما دلالة مشاركة عائلة العم منصور المسيحي في تزيين الحارة ؟
(د) - (لا يفطرون إلا مع الأذان ) . ما نوع هذا الأسلوب ؟ وما غرضه ؟
(هـ) - 1 - وضح الجمال في قول الكاتب " تزيين الحارة " ؟
2 - علام يدل تعبير الكاتب : (عائلة العم منصور المسيحي .. يساهمون في القروش القليلة) ؟
3 - أيهم أقوى في أداء المعنى : [العم منصور - الجار منصور] ؟ ولماذا ؟
(و) - استخدم الكاتب لغة الحياة المعاصرة استخداماً فنياً دقيقاً . وضح ، وبين غرضه من ذلك .
إبراهيم أصلان
س 3 : (من أكثر صور تلك الأيام التصاقاً بذاكرتي ، وذاكرة أبناء جيلي من أهالي المنطقة ، صورة انتظارنا مدفع الإفطار على شاطئ النهر . كنا نتجمع عشرات الأولاد على الحافة . وكان الشاطئ الممتد ينتهي بانحناءة تحت كوبري إمبابة الكبير وداخل هذه الانحناءة كان مدفع رمضان الرابض لا يبين منه شيء . لذلك لم نكن ننظر إلى هناك ، بل كانت عيوننا مصوبة في ترقب عبر النهر إلى مبنى شبه مختفٍ وراء الأشجار ، هناك في حي الزمالك . ويكون النهر طافحاً والماء مثقلاً بطميه الفوار . وتكون الدنيا صيفاً ، والبلح الأحمر طلع) .
(أ) - في ضوء فهمك لسياق الفقرة تخير أدق إجابة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - " يكون النهر طافحاً " كناية عن : (التلوث - الفيضان - حرارة الجو - كثرة السمك) .
2 - مضاد " يبين " : (ينخفض - يبتعد - يتخفى - يتوارى) .
3 - مرادف " الحافة " : (الحادة - الحارة - الطرف - الشارع) .
4 - جمع " الكثيف " : (الكثايف - الكثاف - الكثائف - الكثف) .
(ب) - لماذا كان عشرات الأولاد يتجمعون على الحافة ؟ وإلامَ كانوا ينظرون ؟
(جـ) - ما دلالة التعبير بـ(من أكثر صور تلك الأيام التصاقاً بذاكرتي) - (عيوننا مصوبة) ؟
(د) - استخرج من الفقرة :
1 - إطناباً ، وقدره .
2 - مجازاً مرسلاً ، وبين سر جماله .
3 - أسلوباً للقصر ، وبين غرضه البلاغي .
(هـ) - ما مدى ارتباط عنوان القصة بمضمونها ؟
(و) - ما سمات القصة القصيرة من خلال فهمك لهذه القصة ؟
(ز) - ما الاتجاه الفكري للكاتب كما فهمت من القصة ؟