س/ أقرأ ثم أجب :

' اذكروا يا معشر المسلمين كيف نصركم الله في مواطن كثيرة وكيف محا بكمظلام الوثنية من معظم هذه البقاع.'

أ- ما مرادف( معشر)- (محا)- مضاد نصركم؟

ب- بم ذكر عقبة جنوده؟ وما سياسة المسلمين مع الآخرين؟

جـ- ما الذي يطرب له عقبة؟

د- فيم أمضي عقبة معظم حياته؟

س/ أقرأ ثم أجب :

'سارع الناس إلي تلبيه نداء عقبة وعلي الفور, واعدوا عدتهم وجهزوا خيولهم وانطلقوا صوب القيروان .'

أ- ما مرادف( صوب)- (تلبية)- مضاد(سارع)؟

ب- ما موقف أهل برقة من نداء عقبة؟

جـ- من أعاد عقبة إلي قيادة الجيش؟ وما الذي يمثله هذا القرار؟

د- ماذا عرض عقبة علي أهل برقة؟

هـ - لماذا سميت القيروان بهذا الاسم؟

و- لماذا بذل عقبة اهتماما كبيرا بمدينة القيروان؟

س/ أقرأ ثم أجب:

'- تلقي عقبة نبأ عزله بصدر رحب لم يغضب لم يثر لم يعترض وكان أبو المهاجر لا يتوقع من عقبة هذا اللقاء السمح.'

أ- ما مرادف( السمح)- مضاد (عزله)- جمع( نبا)؟

ب- كيف تلقي عقبة نبا عزله؟

جـ- ما سبب عزل عقبة؟

د- ماذا فعل أبو المهاجر بعد أن مارس سلطاته؟

قال الشاعر:

ولا تحــتــقــر ذا فــاقـــه فـــلربمـا لقيت به شهما يُبرُ علــى المـثـرى

فـــرب فقـــير يمـــلأ القـــلب حكمة ورب غــنــى لا يريش ولا يبــــــرى

ولا تعـترف بالذل فى طـلب الغنى فإن الغنى فى الـذل شــر من الفقر

1- هات مضاد (تحتقر) ومرادف (يريش) وجمع (شر) في جمل تامة.

2- مم حذ الشاعر الإنسان؟ ولماذا؟ وبم نصحه؟

3- كما الجمال في قول الشاعر:

( شهما يبري على المثري )

–( رب غني لا يريش ولا يبري )

–( لا تعترف بالذل يملأ القلب حكمة)

قال الشاعر:

إذا أراد الـلــــه خــيــراً بـعـــــبـده هداه بنور اليسر فى ظلمة العسر

إذا شئت أن تحيا سعيداً فلا تكن لدودا ولا تدفع يد الـلين بالقسر

1- ما مرادف (لدود)؟ وما جمع (ظلمة)؟

2- انثر الأبيات بأسلوبك.

3- ما الجمال ف يقول الشاعر: (ولا تدفع يد اللين بالقسر –نور اليسر)

قال الله تعالى:

'يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلا تَجَسَّسُوا وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ‏ واتقوا الله إن الله تواب رحيم (12) يا أيها الناس إنّا خلقناكم من ذكر وأنثى ‏وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ‏(13)

1- ما مرادف (الظن) وما جمع (أنثى) وما مضاد (أكرمكم)؟

2- كيف نفر الإسلام من الغيبة؟ وما مقياس التفاضل في الإسلام؟

3- ما الجمال في قول الله تعالى:

(إنا خلقناكم من ذكر وأنثى لتعارفوا)

–( اجتبوا كيرا من الظن)

'قال الله تعالى:

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا يَسْخَرْ قَومٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْرًا مِنْهُمْ وَلا نِسَاءٌ مِنْ نِسَاءٍ عَسَى أَنْ يَكُنَّ خَيْرًا مِنْهُنَّ وَلا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ وَلا تَنَابَزُوا بِالألْقَابِ بِئْسَ الاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الإيمَانِ وَمَنْ لَمْ يَتُبْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ(11‏‏)

1- هات مرادف (يسخر) ومضاد (آمنوا) في جملتي تامتين.

2- نهى الله عباده الصالحين عن كثير من الأفعال الخاطئة. فما هي هذه الأفعال.

3- ما الجمال في قوله تعالى:

(يا أيها الذين آمنوا–ولا تنابزوا بالألقاب)

– (ومن لم يتب فأولك هم الظالمون)

–( ولا نساء من نساء عسى أن يكن خيرا منهن)

–( بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان)