هل يصح ان نقول بان الشاذ ما رواه الضعيف مخالفا للثقة ؟

هل يصح ان نقول فى موضوع علم الحديث رواية / بانه ذات النبى صلى الله عليه وسلم من حيث اقواله وافعاله ....؟

هل يصح ان نقول بان استمداد علم الحديث دراية / يكون من كلام ائمة الحديث ورواته وائمة الحرج والتعديل

هل يصح ان نقول بان الغاية من علم الحديث دراية / صيانة الاحاديث من الكذب والاختلاف

هل يصح ان نقول بان واضع علم الحديث دراية / هو ابو محمد الحسن الرامهرمزى المتوفى سنة 360 ه ؟

هل يصح ان نقول بان واضع علم الحديث دراية / هو ابو محمد الحسن الرامهرمزى المتوفى سنة 360 ه ؟

اختر الاجابة الصحيحة فيما يلى  

یدعي البعض أنھ لا فائدة في وقتنا الحاضر من دراسة الفرق، وترد على ھؤلاء فتقول:

• ان العبرة عند دراسة الفرق ليست هي دراسة  افكار تلك الفرق ومعتقداتهم، وإنما العیرة ھي بدراسة أشخامي مؤسسي تلك الفرق وزمنھم الذي وجدوا فيه
• ان ترك دراسة تلك ُ الفرق یؤدي إلى عدم بیان أضرار عقائد تلك الفرق الباطلة، ومن ثم التقصیر في دعوة الناس إلى التمسك بالدین الصحیح، وھذا سیؤدي إلى إبطال فریضة الأمر بالمعروف والنھي عن المنكر.
•  أنھ عند دراسة تلك الفرق لا تنظر مطلقا إلى  قضية تكثير  أعداد الفرقة الناجیة، وإنما نھتم فقط بالحكم على تلك الفرق بالضلال والخسران وأنھم من أھل النیران، وأنھ لا یمكن أن یهتدي منھم أحد
• جمیع ما سبق
• لاشيء مما سبق

اختر الاجابة الصحيحة فيما يلى  

وردت أدلة متعددة تلھي عن التفرق، منھا:

• قولھ تعالى: { إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ ) ، 
• قولھ صلى الله عليه وسلم : " إِنَّهُ مَنْ يَعِشْ مِنْكُمْ فَسَيَرَى اخْتِلافًا كَثِيرًا , فَعَلَيْكُمْ بِسُنَّتِي ، وَسُنَّةِ الْخُلَفَاءِ الرَّاشِدِينَ الْمَهْدِيِّينَ بَعْدِي , فَعَضُّوا عَلَيْهَا بِالنَّوَاجِذِ , وَإِيَّاكُمْ وَمُحْدَثَاتِ الأُمُورِ , فَإِنَّ كُلَّ مُحْدَثَةٍ ضَلالَةٌ " . ".
• قولھ تعالى: (واعتصموا بحبل الله جمیعا ولا تفرقوا. )
• جمیع ما سبق.
• ـب + ح، فقط :

اختر الاجابة الصحيحة فيما يلى  

صواب أم خطا : (رجح المؤلف أن الفرقة الناجیة من النار : ھم العلماء المجتھدون الذین قال فیھم الرسول صلى الله عليه وسلم : إن أمتي لا تجتمع على ضلالة"، أي لن یجمع علماء أمتي على ضلالة؟

 أ- صواب.

ب-خطأ

اختر الاجابة الصحيحة فيما يلى  

من العقائد الباطلة التي قال بھا بعض غلاة المتصوفة عقیدة "وحدة الوجود، وقد اختلفت تغیرات أصحاب ھذه العقیدة الإلحادیة في بيانها، فمنھ

•  من زعم أنھا : اختصاص في شيء بشئ ، بحیث تكون الإشارة إلى أحدھما إشارة إلى الآخر
• من زعم أنھا : اتحاد جسمين  بحیث تكون الإشارة إلى أحد عما إشارة إلى الآخر، كحلول ماء الورد الورد. (
• من زعم أن الله تعالى روح، وان العالم جسم لذلك الروح
•  جمیع ما سبق.
• آ+ب، فقط