تألمت فتعلمت فتغيرت
اختر الاجابة الصحيحة مما يلى
القدر نظام التوحید، فمن وحد الله و كذب بالقدر نقض توحیده.
قال الله تعالى: (ما أصابك من حسنة فمن الله )
أصح الأقوال في المراد بالحسنة في ھذه الآیة ھو:
(أ) الطاعة
(ب) البلیة.
(ج) النعمة،
(د) ما أصابھ صلى الله عليه وسلم * يوم بدر .
(ھـ) ما أصابھ * صلى الله عليه وسلم یوم أحد
في حدیث المعراج كان یوسف علیھ السلام في السماء:
الفتن الكبرى المفرقة للأمة ثلاث، ولي كل فتة حدثت بدعتان؟ ففي الفتنة الأولى حدثت بدعة الحوارح و الرافضة ، ولي الثانیة حدثت بدعة المرحلة والقدریة، وفي الثالثة حدثت بدعتان: الجھمیة المعطلة، والمشبھة الممثلة.
العلم علمان: علم موجود و علم مفقود، فأنعم الموجود ھو علم الشریعة، والعلم المفقود: ھو علم القدرة
(أ) صح
(ب) خطاً
الشرع لايأتي مما تحار فیھ العقول، ولكنھ قد يأتى مما تحیلھ العقول۔
(أ) صح.
الروح لھا بالبدن أنواع عدیدة من التعلق، وكل واحدة من هذه
الأنواع متغایرة الأحكام، وعددھا:
أنكر غلاة المعتزلة أن الله كان عالماً في الأزل، وقالوا: إن الله تعالى لايعلم أفعال العباد حتى يفعلوا. تعالى الله عما یقولون علوا كبیراً ھل نسبة صحة ھذا القول إلى المعتزلة صحیحة أم لا؟
تذكرنى
الدخول